الموسوعة الحديثية


- دخلْنا على حُذيفةَ، فقال : إني لأعرفُ رجلًا لا تضرُّه الفتَنُ شيئًا، قال : فخرجْنا، فإذا فسطاطٌ مضروبٌ، فدخلنا فإذا فيه محمَّدُ بنُ مسلمةَ فسألناهُ عن ذلك ؟ فقال : ما أريدُ أنْ يشتملَ عليَّ شيءٌ من أمصارِكم حتَّى تنجليَ عمَّا انجلَتْ.

أحاديث مشابهة:


- بمَعْناه [أي بمعنى حديثِ: إنِّي لأعرِفُ رَجُلًا لا تضُرُّه الفِتَنُ شيئًا، قال: فخَرَجْنا، فإذا فُسطاطٌ مَضروبٌ، فدَخَلْنا، فإذا فيه مُحمَّدُ بنُ مَسلَمةَ، فسَأَلْناه عن ذلك، فقال: ما أريدُ أنْ يَشتمِلَ عليَّ شَيءٌ من أمصارِهم حتى تنجَليَ عمَّا انجَلَتْ].

- إنِّي لأعرِفُ رَجُلًا لا تضُرُّه الفِتَنُ شيئًا، قال: فخَرَجْنا، فإذا فُسطاطٌ مَضروبٌ، فدَخَلْنا، فإذا فيه مُحمَّدُ بنُ مَسلَمةَ، فسأَلْناهُ عن ذلك، فقال: ما أريدُ أنْ يشتمِلَ على شَيءٍ من أمصارِهم حتى تنجَليَ عما انجَلَتْ.