الموسوعة الحديثية


- «إنَّ الإيمانَ بَدَأَ غَريبًا وسيَعودُ كما بَدَأَ، فطوبى يَوْمَئذٍ للغُرَباءِ إذا فَسَدَ النَّاسُ، والَّذي نفْسُ أبي القاسِمِ بيَدِه ليَأرِزَنَّ الإيمانُ بَيْنَ هذَينِ المَسجِدَينِ كما تَأرِزُ الحَيَّةُ في جُحْرِها».
خلاصة حكم المحدث : لم يسم أبو حازم من هو من أولاد سعد، وقد روى مُسلِم في صحيحه من حديث حميد بن عبد الرحمن الحميدي، عن ثلاثة من ولد سعد، عن سعد أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم دخل عليه يعوده بمكة، غير أن قضية سعد أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عاده بمكة، رويت في الصحيح من رواية عامر ومصعب ابني سعد، ولعل هذا الحديث يأتي في بعض الطرق، ولهذا الحديث شاهد في الصحيح من حديث ابن عمر وأبي هريرة
الراوي : سعد بن أبي وقاص | المحدث : الضياء المقدسي | المصدر : الأحاديث المختارة الصفحة أو الرقم : 1067
التصنيف الموضوعي: إسلام - إظهار دين الإسلام على الأديان إسلام - فضل الغربة والغرباء أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - بدأ الإسلام غريبا فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات