الموسوعة الحديثية


- سيصير الأمرُ أن تكونوا أجنادًا مجنَّدةً ، جندٌ بالشامِ، وجندٌ باليمنِ، وجندٌ بالعراقِ قال ابنُ حوالةَ : خَرْ لي يا رسولَ اللهِ ! إن أدركتُ ذلك فقال : وعليك بالشامِ فإنها خِيرةُ اللهِ من أرضِه، يجتبي إليها خيرتَه من عباده، فأما إن أبَيتُم فعليكم بيمنِكم، واسقوا من غٌدَرِكم ، فإنَّ اللهَ توكَّل ( وفي روايةٍ : تكفَّل ( لي بالشامِ وأهلِه.