الموسوعة الحديثية


- مَنْ أحبَّ لِقَاءَ اللهِ أحبَّ اللهُ لِقَاءَهُ ، ومَنْ كَرِهَ لِقَاءَ اللهِ كَرِهَ اللهُ لِقَاءَهُ ، قُلْنا يا رسولَ اللهِ : كلُّنا يكْرَهُ المَوْتَ، قال : ليس ذَاكَ كَرَاهيَةَ المَوْتِ، ولَكِنَّ المُؤْمِنَ إذا حُضِرَ جاءهُ البَشِيرُ مِنَ اللهِ بِما هو صائِرٌ إليهِ فَليسَ شيءٌ أحبَّ إليهِ من أنْ يَكُونَ قد لَقِيَ اللهَ فَأحبَّ اللهُ لِقَاءَهُ ، قال : وإِنَّ الفَاجِرَ أوْ الكافرَ إذا حُضِرَ جاءهُ بِما هو صائِرٌ إليهِ مِنَ الشَّرِّ أوْ ما يلقَى مِنَ الشَّرِّ فَكَرِهَ لِقَاءَ اللهِ وكَرِهَ اللهُ لِقَاءَهُ

أحاديث مشابهة:


- من أحبَّ لقاءَ اللَّهِ أحبَّ اللَّهُ لقاءَهُ، ومن كرِهَ لقاءَ اللَّهِ كرِهَ اللَّهُ لقاءَهُ، قلنا: يا رسولَ اللَّهِ كلُّنا نَكْرَهُ الموت!؟ قال: ليسَ ذاكَ كراهةً الموتِ ولَكِنَّ المُؤْمِنَ إذا احتُضِرَ جاءَهُ المبشِّرُ منَ اللَّهِ فليسَ شيءٌ أحبَّ إليهِ من أن يَكونَ قد لقىَ اللَّهَ فأحبَّ اللَّهُ لقاءَهُ، وأنَّ الكافرَ أو الفاجرَ إذا احتُضِرَ جاءَهُ ما هوَ صائرٌ إليهِ منَ الشَّرِّ أو ما يَلقى منَ الشَّرِّ فَكَرِهَ لقاءَ اللَّهِ فَكَرِهَ اللَّهُ لقاءَهُ

- لم يكن شيءٌ أحبَّ إليهِ من لقاءِ اللَّهِ وكان اللَّهُ للقائِهِ أحبَّ وأنَّ الكافرَ إذا جاءَهُ ما يكرهُ لم يكُن شيءٌ أكرَهُ إليهِ من لقاءِ اللَّهِ وكان اللَّهُ للقائِهِ أكرَهَ

- مَنْ أحبَّ لِقَاءَ اللهِ أحبَّ اللهُ لِقَاءَهُ ، ومَنْ كَرِهَ لِقَاءَ اللهِ كَرِهَ اللهُ لِقَاءَهُ قُلْنا : يا رسولَ اللهِ ! كلُّنا يَكْرَهُ المَوْتَ ؟ قال : ليس ذلكَ ِكَرَاهيَةُ الموتِ ، ولَكِنَّ المُؤْمِنَ إذا حضرَ جاءهُ البَشِيرُ مِنَ اللهِ ، فَليسَ شيءٌ أحبَّ إليهِ من أنْ يَكُونَ قد لَقِيَ اللهَ فَأحبَّ اللهُ لِقَاءَهُ ، وإِنَّ الفَاجِرَ أوْ الكافرَ إذا حُضِرَ جاءهُ ماهُوَ صائِرٌ إليهِ مِنَ الشَّرِّ ، أوْ ما يُلقَى مِنَ الشرِّ ، فَكَرِهَ لِقَاءَ اللهِ ، فكَرِهَ اللهُ لِقَاءَهُ .

- قيل يا رسولَ اللهِ وما منا أحد إلا يكره الموتَ قال إنه ليس بكراهيةِ الموتِ إنَّ المؤمنَ إذا جاءه البُشرى من اللهِ عزَّ وجلَّ لم يكن شيءٌ أحبَّ إليه من لقاءِ اللهِ وكان اللهُ لِلقائِه أَحَبُّ وإنَّ الكافرَ إذا جاءه ما يكره لم يكن شيءٌ أكرهَ إليه من لقاءِ اللهِ وكان اللهُ عزَّ وجلَّ للقائِه أَكْرَهُ