الموسوعة الحديثية


- لو خرجتُم إلى ذَوْدٍ لنا، فشربتُم من ألبانِها و أبوالِها
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 5267
التخريج : أخرجه البخاري (1501)، ومسلم (1671)، والنسائي (4029)، وابن ماجه (2578) واللفظ له، وأحمد (12042)
التصنيف الموضوعي: حدود - حد المحاربين طب - استحباب التداوي طب - الدواء بأبوال وألبان الإبل طب - إباحة التداوي وتركه طب - بعض الأطعمة والأشربة النافعة في التداوي
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (2/ 130)
1501- حدثنا مسدد: حدثنا يحيى، عن شعبة: حدثنا قتادة، عن أنس رضي الله عنه: ((أن ناسا من عرينة، اجتووا المدينة، فرخص لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يأتوا إبل الصدقة، فيشربوا من ألبانها وأبوالها، فقتلوا الراعي واستاقوا الذود، فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتي بهم، فقطع أيديهم وأرجلهم، وسمر أعينهم، وتركهم بالحرة يعضون الحجارة)) تابعه أبو قلابة وحميد وثابت عن أنس

[صحيح مسلم] (3/ 1296 )
9- (1671) وحدثنا يحيى بن يحيى التميمي وأبو بكر بن أبي شيبة. كلاهما عن هشيم. (واللفظ ليحيى) قال: أخبرنا هشيم عن عبد العزيز بن صهيب وحميد، عن أنس بن مالك؛ أن ناسا من عرينة قدموا على رسول الله، صلى الله عليه وسلم، المدينة. فاجتووها. فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن شئتم أن تخرجوا إلى إبل الصدقة فتشربوا من ألبانها وأبوالها) ففعلوا. فصحوا. ثم مالوا على الرعاة فقتلوهم. وارتدوا عن الإسلام. وساقوا ذود رسول الله صلى الله عليه وسلم. فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم. فبعث في أثرهم. فأتي بهم. فقطع أيديهم وأرجلهم. وسمل أعينهم. وتركهم في الحرة حتى ماتوا

[سنن النسائي] (7/ 96)
4029- أخبرنا علي بن حجر، قال: أنبأنا إسماعيل، عن حميد، عن أنس، قال: ((قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم أناس من عرينة فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو خرجتم إلى ذودنا فكنتم فيها، فشربتم من ألبانها وأبوالها، ففعلوا، فلما صحوا قاموا إلى راعي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقتلوه، ورجعوا كفارا واستاقوا ذود النبي صلى الله عليه وسلم، فأرسل في طلبهم، فأتي بهم، فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم))

[سنن ابن ماجه] (2/ 861 )
2578- حدثنا نصر بن علي الجهضمي قال: حدثنا عبد الوهاب قال: حدثنا حميد، عن أنس بن مالك، أن أناسا من عرينة قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فاجتووا المدينة، فقال: ((لو خرجتم إلى ذود لنا، فشربتم من ألبانها وأبوالها)) ففعلوا. فارتدوا عن الإسلام، وقتلوا راعي رسول الله صلى الله عليه وسلم، واستاقوا ذوده، فبعث رسول الله في طلبهم، فجيء بهم، فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم وتركهم بالحرة حتى ماتوا

[مسند أحمد] (19/ 97 ط الرسالة)
12042- حدثنا ابن أبي عدي، عن حميد، عن أنس قال: أسلم ناس من عرينة فاجتووا المدينة، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لو خرجتم إلى ذود لنا فشربتم من ألبانها))- قال حميد: وقال قتادة، عن أنس: (( وأبوالها))- ففعلوا، فلما صحوا كفروا بعد إسلامهم، وقتلوا راعي رسول الله صلى الله عليه وسلم مؤمنا أو مسلما، وساقوا ذود رسول الله صلى الله عليه وسلم وهربوا محاربين، فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم في آثارهم فأخذوا، فقطع أيديهم وأرجلهم، وسمر أعينهم، وتركهم في الحرة حتى ماتوا