الموسوعة الحديثية


- سُبحانَ مُقلِّبِ القُلوبِ. وأخَذَتْ بقَلْبِه، وجَعَلَ يقولُ لِزَيدِ بنِ حارثةَ: أمْسِكْها، حتى أنزَلَ اللهُ عليه: {وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ} [الأحزاب: 37].
خلاصة حكم المحدث : باطل
الراوي : - | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد الصفحة أو الرقم : 4/244
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الأحزاب قرآن - أسباب النزول فضائل سور وآيات - سورة الأحزاب
| أحاديث مشابهة