الموسوعة الحديثية


- صلَّى بنا عمرُ بنُ الخطابِ رضيَ اللهُ عنه بمكةَ صلاةَ الفجرِ فقرأ في الركعةِ الأولى بيوسفَ حتى بلغ { وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ } ثم ركع ثم قام فقرأ في الركعةِ الثانيةِ بالنجمِ فسجد ثم قام فقرأ { إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا } ورفع صوتَه بالقراءةِ حتى لو كان في الوادي أحدٌ لأسمعَه
خلاصة حكم المحدث : متواتر
الراوي : عبدالرحمن بن أبي ليلى | المحدث : الطحاوي | المصدر : شرح معاني الآثار الصفحة أو الرقم : 1/181
التخريج : أخرجه أحمد كما في ((بدائع الفوائد)) لابن القيم (3/ 991)، وعبد الرزاق (1083) كلاهما بنحوه مطولا .
التصنيف الموضوعي: سجود القرآن - سجدة سورة النجم صلاة - الجهر والإسرار بالقراءة صلاة - القراءة في الفجر صلاة - قراءة بعض السورة صلاة - قراءة سورتين فأكثر في الركعة
|أصول الحديث | شرح الحديث