الموسوعة الحديثية


- قال: خَرَجْنا نُريدُ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ ومعنا وائِلُ بنُ حَجَرٍ، فأخَذَه عَدُوٌّ له، فتَحرَّجَ القَومُ أنْ يَحلِفوا، وحَلَفتُ إنَّه أخي. فخَلَّى سَبيلَه، فأتَيْنا رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فأخبَرتُه أنَّ القَومَ تَحرَّجوا أنْ يَحلِفوا، وحَلَفتُ إنَّه أخي. فقال: صَدَقتَ؛ المُسلِمُ أخو المُسلِمِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : سويد بن حنظلة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 3256
التخريج : أخرجه أبو داود (3256)، وابن ماجه (2119)، وأحمد (16726)، وابن أبي شيبة في ((المسند)) (569)، واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أيمان - المعاريض في اليمين الولاء والبراء - موالاة المسلمين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 224)
: 3256 - حدثنا عمرو بن محمد الناقد، حدثنا أبو أحمد الزبيري، حدثنا إسرائيل، عن إبراهيم بن عبد الأعلى، عن جدته، عن أبيها سويد بن حنظلة، قال: خرجنا نريد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومعنا وائل بن حجر، فأخذه عدو له فتحرج القوم أن يحلفوا، وحلفت أنه أخي فخلى سبيله، فأتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخبرته أن القوم تحرجوا أن يحلفوا، وحلفت أنه أخي، قال: ‌صدقت ‌المسلم ‌أخو ‌المسلم

[سنن ابن ماجه] (1/ 685 )
: 2119 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا عبيد الله بن موسى، عن إسرائيل، ح وحدثنا يحيى بن حكيم، عن عبد الرحمن بن مهدي، عن إسرائيل، عن إبراهيم بن عبد الأعلى، عن جدته، عن أبيها سويد بن حنظلة، قال: خرجنا نريد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومعنا وائل بن حجر فأخذه عدو له، فتحرج الناس أن يحلفوا، فحلفت أنا أنه أخي، فخلى سبيله، فأتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخبرته أن القوم تحرجوا أن يحلفوا وحلفت أنا أنه أخي، فقال: ‌صدقت، ‌المسلم ‌أخو ‌المسلم

[مسند أحمد] (27/ 284 ط الرسالة)
: 16726 - حدثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق، قال: حدثنا إبراهيم بن عبد الأعلى، عن جدته، عن أبيها سويد بن حنظلة، قال: خرجنا نريد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومعنا وائل بن حجر، فأخذه عدو له، فتحرج الناس أن يحلفوا، وحلفت: أنه أخي، فخلى عنه، فأتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكرت ذلك له، فقال: " أنت كنت أبرهم وأصدقهم، ‌صدقت ‌المسلم ‌أخو ‌المسلم "

مسند ابن أبي شيبة (2/ 65)
: 569 - نا عبيد الله، عن إسرائيل، عن إبراهيم بن عبد الأعلى، عن جدته، عن أبيها سويد بن حنظلة، قال: خرجنا نريد رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعنا وائل بن حجر، فأخذه عدو له، فتحرج القوم أن يحلفوا، وحلفت أنا أنه أخي فخلى سبيله، فأتينا النبي فأخبرته أن القوم تحرجوا أن يحلفوا وحلفت أنا أنه أخي، قال: ‌صدقت، ‌المسلم ‌أخو ‌المسلم