الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ سُئل: أيُّ الأعمالِ أفضَلُ؟ قال: إيمانٌ لا شكَّ فيه، وجهادٌ لا غُلولَ فيه، وحجَّةٌ مبرورةٌ ، قيل: فأيُّ الصَّلاةِ أفضَلُ؟ قال: طولُ القُنوتِ .
خلاصة حكم المحدث : صحيح في لفظه
الراوي : عبدالله بن حبشي الخثعمي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 2/581
التخريج : أخرجه أبو داود (1449)، والنسائي (2526)، وأحمد (15401)، والدارمي (1464) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان تراويح وتهجد وقيام ليل - طول القيام والسجود في قيام الليل جهاد - فضل الجهاد حج - فضل الحج المبرور
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 69 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 1449 - حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا حجاج، قال: قال ابن جريج: حدثني عثمان بن أبي سليمان، عن علي الأزدي، عن عبيد بن عمير، عن عبد الله بن ‌حبشي الخثعمي، أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل: ‌أي ‌الأعمال ‌أفضل؟ قال: طول القيام، قيل: فأي الصدقة أفضل؟ قال: جهد المقل، قيل: فأي الهجرة أفضل؟ قال: من هجر ما حرم الله عليه، قيل: فأي الجهاد أفضل؟ قال: من جاهد المشركين بماله ونفسه، قيل: فأي القتل أشرف؟ قال: من أهريق دمه، وعقر جواده

[سنن النسائي] (5/ 58)
: 2526 - أخبرنا عبد الوهاب بن عبد الحكم، عن حجاج، قال ابن جريج: أخبرني عثمان بن أبي سليمان ، عن علي الأزدي ، عن عبيد بن عمير ، عن عبد الله بن ‌حبشي الخثعمي أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل: ‌أي ‌الأعمال ‌أفضل؟ قال: إيمان لا شك فيه، وجهاد لا غلول فيه، وحجة مبرورة. قيل: فأي الصلاة أفضل؟ قال: طول القنوت، قيل: فأي الصدقة أفضل؟ قال: جهد المقل، قيل: فأي الهجرة أفضل؟ قال: من هجر ما حرم الله عز وجل، قيل: فأي الجهاد أفضل؟ قال: من جاهد المشركين بماله ونفسه، قيل: فأي القتل أشرف؟ قال: من أهريق دمه وعقر جواده.

مسند أحمد (24/ 122 ط الرسالة)
: 15401 - حدثنا حجاج قال: قال ابن جريج: حدثني عثمان بن أبي سليمان، عن علي الأزدي، عن عبيد بن عمير، عن عبد الله بن ‌حبشي الخثعمي: أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل: ‌أي ‌الأعمال ‌أفضل؟ قال: " إيمان لا شك فيه، وجهاد لا غلول فيه، وحجة مبرورة " قيل: فأي الصلاة أفضل؟ قال: " طول القنوت " قيل: فأي الصدقة أفضل؟ قال: " جهد المقل " قيل: فأي الهجرة أفضل؟ قال: " من هجر ما حرم الله عليه " قيل: فأي الجهاد أفضل؟ قال: " من جاهد المشركين بماله ونفسه " قيل: فأي القتل أشرف؟ قال: " من أهريق دمه، وعقر جواده ".

[مسند الدارمي - ت حسين أسد] (2/ 892)
: 1464 - أخبرنا أحمد بن عبد الله، حدثنا حجاج بن محمد، قال: قال، ابن جريج، أخبرني عثمان بن أبي سليمان، عن علي الأزدي، عن عبيد بن عمير الليثي، عن عبد الله بن ‌حبشي، أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل: ‌أي ‌الأعمال ‌أفضل؟ قال: إيمان لا شك فيه، وجهاد لا غلول فيه، وحجة مبرورة. قيل: فأي الصلاة أفضل؟ قال: طول القيام قيل: فأي الصدقة أفضل؟ قال: جهد مقل. قيل: فأي الهجرة أفضل؟ قال: أن تهجر ما حرم الله عليك. قيل: فأي الجهاد أفضل؟ قال: من جاهد المشركين بماله ونفسه. قيل: فأي القتل أشرف؟ قال: من عقر جواده وأهريق دمه