الموسوعة الحديثية


- في الذي وقَعَ على أهلِهِ في رمضانَ، قال: أَعتِقْ رقبةً... فزاد فيه، قال: فأَهْدِ بَدَنةً ، فذكَرَ هذا فصُمْ شهرَيْنِ مُتَتابِعَيْنِ.
خلاصة حكم المحدث : من مناكيره (يعني ليث بن أبي سليم)
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 6/183
التخريج : أخرجه أبو يعلى (6368)، وابن حبان في ((المجروحين)) (2/165)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (1787) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم صيام - كفارة الجماع في رمضان صيام - كفارة من أفطر يوما في رمضان صيام - ما ينهى عنه الصائم إيمان - الدين يسر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (11/ 249 ت حسين أسد)
: ‌6368 - حدثنا الحسن بن عمر بن شقيق، حدثنا عبد الوارث، عن ليث، عن عطاء، ومجاهد، عن أبي هريرة، أن رجلا أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: هلكت قال: وما ذاك؟ ، قال: غشيت امرأتي في رمضان، قال: أعتق رقبة، قال: لا أجد، قال: اهد بدنة، قال: لا أجد، قال: اجلس، فأعطاه رجل شيئا، فقال: تصدق بهذا فإنه يجزئ عنك، قال: ما أحد أحوج إليه يا رسول الله من عيالي، قال: وأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بتسعة عشر صاعا أو عشرين أو واحد وعشرين فأعطاه، فقال: لك ولعيالك

المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(2/ 165) وهو الذي روى عن مجاهد وعطاء عن أبي هريرة : أن رجلا أتاه ، فقال : هلكت . قال : وما ذاك ؟ قال غشيت امرأتي في رمضان قال : أعتق رقبة قال : لا أجد . قال : اهد بدنة قال : لا أجد . قال : اجلس ، قال : فأعطاه رجل شيئا وقال : تصدق بهذا ، فإنه يجزئ عنك . قال : ما أجد أحوج إليه يا رسول الله من عيالي ، قال : فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم بتسعة عشر صاعا ، فقال : هذا لك ولعيالك " .أخبرناه أبو يعلى قال : حدثنا الحسن بن عمر بن شفيق قال : حدثنا عبد الوارث بن سعيد عن ليث عن مجاهد وعطاء .قوله : " أهد بدنة " كلام باطل ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا قط ، إنما قال له حيث قال : لا أجد : صم شهرين متنابعين .

[المعجم الأوسط للطبراني] (2/ 218)
: ‌1787 - وبه: عن الجراح، عن ليث بن أبي سليم، عن عطاء، ومجاهد، عن أبي هريرة قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: إني أفطرت يوما من رمضان متعمدا، ووقعت على أهلي فيه. فقال: أعتق رقبة . قال: لا أجد. قال: أهد بدنة . قال: لا أجد. فقال: تصدق بعشرين صاعا من تمر، أو تسعة عشر، أو أحد وعشرين قال: لا أجد. فأتي النبي صلى الله عليه وسلم بمكتل، فيه عشرون صاعا من تمر، فقال: تصدق بهذا . فقال: ما بالمدينة أهل بيت أحوج إليه منا. قال: فأطعمه أهلك