الموسوعة الحديثية


- كانَ ابنُ عمر يدعو بِهذِهِ الدَّعواتِ ويزعمُ أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم كانَ يدعو بِهنَّ: اللَّهمَّ اقسِم لنا اليومَ من خشيتِكَ ما يحولُ بينَنا وبينَ معاصيكَ، ومن طاعتِكَ ما تبلِّغُنا بِهِ رحمتَكَ، ومنَ اليقينِ ما تُهوِّنُ علينا بِهِ مصائبَ الدُّنيا، اللَّهمَّ متِّعنا بأبصارِنا وأسماعِنا، واجعلْهُ الوارِثَ منَّا، واجعَل ثأرَنا على من ظلمَنا، وانصُرنا على من عادَانا، ولا تجعَل مصيبتَنا في دينِنا، ولا تجعلِ الدُّنيا أَكبرَ هَمِّنا، ولا تسلِّط علينا من لا يرحَمُنا.
خلاصة حكم المحدث : لا نعلمه يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذا اللفظ إلا من هذا الوجه، وعبيد الله بن زحر لين الحديث
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم : 12/243
التخريج : أخرجه الترمذي (3502)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10234)، والطبراني في ((الدعاء)) (1911)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء رقائق وزهد - التوكل واليقين رقائق وزهد - الخوف من الله رقائق وزهد - الصبر على البلاء رقائق وزهد - من كانت نيته وهمته للدنيا والآخرة
|أصول الحديث