الموسوعة الحديثية


- يؤتى يومَ القيامةِ بصحفٍ مختمةٍ، فتنصب بين يدي اللهِ تعالى، فيقول اللهُ تبارك وتعالى : ألقوا هذا واقبلوا هذا ! فتقولُ الملائكةُ : وعزتِك ! ما رأينا إلا خيرًا ! فيقول اللهُ تعالى : إن هذا كان لغيِر وجهي، وإني لا أقبلُ من العملِ إلا ما ابتُغي به وجهي.

الصحيح البديل:


- إِنَّ اللهَ تعالى لا يَقْبَلُ مِنَ العملِ إلَّا ما كان له خالصًا ، وابْتُغِيَ بِهِ وِجْهَهُ