الموسوعة الحديثية


- إنَّ بَنِي هِشَامِ بنِ المُغِيرَةِ اسْتَأْذَنُونِي أَنْ يُنْكِحُوا ابْنَتَهُمْ عَلِيَّ بنَ أَبِي طَالِبٍ، فلا آذَنُ لهمْ، ثُمَّ لا آذَنُ لهمْ، ثُمَّ لا آذَنُ لهمْ، إلَّا أَنْ يُحِبَّ ابنُ أَبِي طَالِبٍ أَنْ يُطَلِّقَ ابْنَتي وَيَنْكِحَ ابْنَتَهُمْ، فإنَّما ابْنَتي بَضْعَةٌ مِنِّي ، يَرِيبُنِي ما رَابَهَا وَيُؤْذِينِي ما آذَاهَا.

أحاديث مشابهة:

  
- إنَّ بَنِي المُغِيرَةِ اسْتَأْذَنُوا في أنْ يَنْكِحَ عَلِيٌّ ابْنَتَهُمْ، فلا آذَنُ.

- أنَّ عليًّا ذَكَر بنتَ أبي جهلٍ فبلغ ذلك النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال إنما فاطمةُ بِضْعَةٌ مِنِّي يُؤْذِيني ما آذاها ويُنْصِبُني ما أَنْصَبَها

- إنَّ بَني هشامِ بنِ المغيرةِ استأذَنوني في أن ينكِحوا ابنتَهم عليَّ بنَ أبي طالِبٍ فلا آذنُ ثُمَّ لا آذَنُ ثُمَّ لا آذنُ إلَّا أن يريدَ ابنُ أبي طالبٍ أن يطلِّقَ ابنتي وينكِحَ ابنتَهم فإنَّها بَضعةٌ منِّي يريبُني ما رابَها ويؤذيني ما آذَاها

- إنَّ عليًّا ذَكرَ بنتَ أبي جَهلٍ فبلغَ ذلِك النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقالَ إنَّما فَاطِمةُ بَضعَةٌ منِّي يؤذيني ما آذَاها وينصِبني ما أنصبَها
 
- عن المِسورِ بنَ مخرمةَ أنَّهُ سمعَ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّه عليه وسلم على المنبرِ يقولُ إنَّ بني هشامِ بنِ المغيرةِ استأذنوني أن ينْكحوا ابنتَهم من علي بنِ أبي طالبٍ فلاَ آذنُ ثمَّ لاَ آذنُ ثمَّ لاَ آذنُ إلاَّ أن يريدَ ابنُ أبي طالبٍ أن يطلِّقَ ابنتي وينْكحَ ابنتَهم فإنَّما ابنتي بضعةٌ مني يريبني ما أرابَها ويؤذيني ما آذاها

- إنَّ بَني هِشامِ بنِ المغيرةِ استأذنوني أن ينكِحوا ابنتَهُم عليَّ بنَ أبي طالبٍ، فلا آذَنُ لَهُم، ثمَّ لا آذَنُ لَهُم، ثمَّ لا آذَنُ لَهُم، إلَّا أن يريدَ عليُّ بنُ أبي طالبٍ أن يطلِّقَ ابنَتي وينكحَ ابنتَهُم، فإنَّما هيَ بَضعةٌ منِّي، يريبُني ما رابَها، ويُؤذيني ما آذاها

- أنَّ عليَّ بنَ أبي طالبٍ خطبَ بنتَ أبي جَهْلٍ، وعندَهُ فاطمةُ بنتُ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ، فلمَّا سمعَت بذلِكَ فاطمةُ أتتِ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ، فقالَت: إنَّ قومَكَ يتحدَّثونَ أنَّكَ لا تغضَبُ لبَناتِكَ، وَهَذا عليٌّ ناكحًا ابنةَ أبي جَهْلٍ، قالَ المسوَرُ: فقامَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ، فسَمِعْتُهُ حينَ تشَهَّدَ، ثمَّ قالَ: أمَّا بعدُ، فإنِّي قد أنكَحتُ أبا العاصِ بنَ الرَّبيعِ فحدَّثَني فَصدقَني، وإنَّ فاطمَةَ بنتَ محمَّدٍ بَضعةٌ منِّي، وأَنا أَكْرَهُ أن تفتِنوها، وإنَّها واللَّهِ لا تجتَمعُ بنتُ رسولِ اللَّهِ وَبِنْتُ عدوِّ اللَّهِ عندَ رجلٍ واحِدٍ أبدًا، قالَ: فنزلَ عليٌّ عَنِ الخِطبةِ

- خطبَ عليٌّ بنتَ أبي جَهْلٍ إلى عمِّها الحارثِ بنِ هشامٍ فاستشارَ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقالَ أعن حسبِها تسألُني فقالَ لا ولَكِن أتأمرُني بِها قالَ لا فاطمةُ مضغةٌ منِّي ولا أحسبُ إلَّا أنَّها تحزنُ أو تجزعُ فقالَ عليٌّ لا آتي شيئًا تَكْرَهُهُ

- إِنَّ بَنِي هِشَامِ بنِ المُغِيرَةِ اسْتَأْذَنُونِي في أنْ يُنْكِحُوا ابنَتَهُمْ عَلِيَّ بنَ أبي طَالِبٍ ، فلا آذَنُ ، ثُمَّ لا آذَنُ ، ثُمَّ لا آذَنُ ، إِلَّا أنْ يُرِيدَ ابْنُ أبي طَالِبٍ أنْ يُطَلِّقَ ابنَتِي ويَنْكِحَ ابنَتَهُمْ ، فإِنَّما هيَ بَضْعَةٌ مِنِّي ؛ يَرِيبُنِي ما أرَابَها ، ويُؤْذِينِي ما آذَاها

- إِنَّما فاطمةُ بَضْعَةٌ مِنِّي ، يُؤْذِينِي ما آذَاها ، و يُنْصِبُنِي ما أنْصَبَها
 
- إنَّ فاطمةَ بَضعةٌ مني ، و أنا أتخوَّفُ أن تُفتَنَ في دينِها ، و إني لستُ أُحَرِّمُ حلالًا ، و لا أُحِلُّ حرامًا ، و لكن و اللهِ لا تجتمعُ بنتُ رسولِ اللهِ و بنتُ عدوِّ اللهِ تحت رجلٍ واحدٍ أبدًا

-  إنَّ عَلِيًّا خَطَبَ بنْتَ أبِي جَهْلٍ، فَسَمِعَتْ بذلكَ فاطِمَةُ، فأتَتْ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالَتْ: يَزْعُمُ قَوْمُكَ أنَّكَ لا تَغْضَبُ لِبَناتِكَ، وهذا عَلِيٌّ ناكِحٌ بنْتَ أبِي جَهْلٍ! فَقامَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَسَمِعْتُهُ حِينَ تَشَهَّدَ يقولُ: أمَّا بَعْدُ؛ أنْكَحْتُ أبا العاصِ بنَ الرَّبِيعِ، فَحدَّثَني وصَدَقَنِي، وإنَّ فاطِمَةَ بَضْعَةٌ مِنِّي، وإنِّي أكْرَهُ أنْ يَسُوءَها، واللَّهِ لا تَجْتَمِعُ بنْتُ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وبِنْتُ عَدُوِّ اللَّهِ عِنْدَ رَجُلٍ واحِدٍ، فَتَرَكَ عَلِيٌّ الخِطْبَةَ. وزادَ مُحَمَّدُ بنُ عَمْرِو بنِ حَلْحَلَةَ، عَنِ ابْنِ شِهابٍ، عن عَلِيِّ بنِ الحُسَيْنِ، عن مِسْوَرٍ: سَمِعْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: وذَكَرَ صِهْرًا له مِن بَنِي عبدِ شَمْسٍ، فأثْنَى عليه في مُصاهَرَتِهِ إيَّاهُ فأحْسَنَ، قالَ: حدَّثَني فَصَدَقَنِي، ووَعَدَنِي فَوَفَى لِي.

- سَمِعْتُ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ وهو علَى المِنْبَرِ: إنَّ بَنِي هِشَامِ بنِ المُغِيرَةِ اسْتَأْذَنُوا في أنْ يُنْكِحُوا ابْنَتَهُمْ عَلِيَّ بنَ أبِي طَالِبٍ، فلا آذَنُ، ثُمَّ لا آذَنُ، ثُمَّ لا آذَنُ، إلَّا أنْ يُرِيدَ ابنُ أبِي طَالِبٍ أنْ يُطَلِّقَ ابْنَتي ويَنْكِحَ ابْنَتَهُمْ، فإنَّما هي بَضْعَةٌ مِنِّي، يُرِيبُنِي ما أرَابَهَا، ويُؤْذِينِي ما آذَاهَا هَكَذَا قَالَ.

- قَامَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَسَمِعْتُهُ حِينَ تَشَهَّدَ يقولُ: أمَّا بَعْدُ.

- أنَّهُمْ حِينَ قَدِمُوا المَدِينَةَ مِن عِندِ يَزِيدَ بنِ مُعَاوِيَةَ مَقْتَلَ حُسَيْنِ بنِ عَلِيٍّ رَحْمَةُ اللَّهِ عليه، لَقِيَهُ المِسْوَرُ بنُ مَخْرَمَةَ، فَقالَ له: هلْ لكَ إلَيَّ مِن حَاجَةٍ تَأْمُرُنِي بهَا؟ فَقُلتُ له: لَا، فَقالَ له: فَهلْ أَنْتَ مُعْطِيَّ سَيْفَ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟ فإنِّي أَخَافُ أَنْ يَغْلِبَكَ القَوْمُ عليه، وايْمُ اللَّهِ لَئِنْ أَعْطَيْتَنِيهِ، لا يُخْلَصُ إليهِم أَبَدًا حتَّى تُبْلَغَ نَفْسِي، إنَّ عَلِيَّ بنَ أَبِي طَالِبٍ خَطَبَ ابْنَةَ أَبِي جَهْلٍ علَى فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلَامُ، فَسَمِعْتُ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَخْطُبُ النَّاسَ في ذلكَ علَى مِنْبَرِهِ هذا وأَنَا يَومَئذٍ مُحْتَلِمٌ، فَقالَ: إنَّ فَاطِمَةَ مِنِّي، وأَنَا أَتَخَوَّفُ أَنْ تُفْتَنَ في دِينِهَا، ثُمَّ ذَكَرَ صِهْرًا له مِن بَنِي عبدِ شَمْسٍ، فأثْنَى عليه في مُصَاهَرَتِهِ إيَّاهُ، قالَ: حدَّثَني فَصَدَقَنِي، ووَعَدَنِي فَوَفَى لِي، وإنِّي لَسْتُ أُحَرِّمُ حَلَالًا، ولَا أُحِلُّ حَرَامًا، ولَكِنْ واللَّهِ لا تَجْتَمِعُ بنْتُ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وبِنْتُ عَدُوِّ اللَّهِ أَبَدًا.

- أنَّهُمْ حِينَ قَدِمُوا المَدِينَةَ، مِن عِندِ يَزِيدَ بنِ مُعَاوِيَةَ، مَقْتَلَ الحُسَيْنِ بنِ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عنْهمَا، لَقِيَهُ المِسْوَرُ بنُ مَخْرَمَةَ، فَقالَ له: هلْ لكَ إلَيَّ مِن حَاجَةٍ تَأْمُرُنِي بهَا؟ قالَ: فَقُلتُ له: لَا، قالَ له: هلْ أَنْتَ مُعْطِيَّ سَيْفَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ؟ فإنِّي أَخَافُ أَنْ يَغْلِبَكَ القَوْمُ عليه، وَايْمُ اللهِ لَئِنْ أَعْطَيْتَنِيهِ لا يُخْلَصُ إلَيْهِ أَبَدًا، حتَّى تَبْلُغَ نَفْسِي، إنَّ عَلِيَّ بنَ أَبِي طَالِبٍ خَطَبَ بنْتَ أَبِي جَهْلٍ علَى فَاطِمَةَ، فَسَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ وَهو يَخْطُبُ النَّاسَ في ذلكَ، علَى مِنْبَرِهِ هذا، وَأَنَا يَومَئذٍ مُحْتَلِمٌ فَقالَ: إنَّ فَاطِمَةَ مِنِّي، وإنِّي أَتَخَوَّفُ أَنْ تُفْتَنَ في دِينِهَا. قالَ: ثُمَّ ذَكَرَ صِهْرًا له مِن بَنِي عبدِ شَمْسٍ، فأثْنَى عليه في مُصَاهَرَتِهِ إيَّاهُ فأحْسَنَ، قالَ حدَّثَني فَصَدَقَنِي، وَوَعَدَنِي فأوْفَى لِي، وإنِّي لَسْتُ أُحَرِّمُ حَلَالًا وَلَا أُحِلُّ حَرَامًا، وَلَكِنْ وَاللَّهِ لا تَجْتَمِعُ بنْتُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ وَبِنْتُ عَدُوِّ اللهِ مَكَانًا وَاحِدًا أَبَدًا.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : المسور بن مخرمة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم : 2449
التصنيف الموضوعي: جهاد - ما جاء في السيف فتن - مقتل الحسين مناقب وفضائل - فاطمة بنت رسول الله نكاح - الغيرة نكاح - تعدد الزوجات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- أنَّ عَلِيَّ بنَ أَبِي طَالِبٍ خَطَبَ بنْتَ أَبِي جَهْلٍ، وَعِنْدَهُ فَاطِمَةُ بنْتُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَلَمَّا سَمِعَتْ بذلكَ فَاطِمَةُ أَتَتِ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَقالَتْ له: إنَّ قَوْمَكَ يَتَحَدَّثُونَ أنَّكَ لا تَغْضَبُ لِبَنَاتِكَ، وَهذا عَلِيٌّ نَاكِحًا ابْنَةَ أَبِي جَهْلٍ. قالَ المِسْوَرُ: فَقَامَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَسَمِعْتُهُ حِينَ تَشَهَّدَ، ثُمَّ قالَ: أَمَّا بَعْدُ، فإنِّي أَنْكَحْتُ أَبَا العَاصِ بنَ الرَّبِيعِ، فَحدَّثَني، فَصَدَقَنِي وإنَّ فَاطِمَةَ بنْتَ مُحَمَّدٍ مُضْغَةٌ مِنِّي، وإنَّما أَكْرَهُ أَنْ يَفْتِنُوهَا، وإنَّهَا، وَاللَّهِ لا تَجْتَمِعُ بنْتُ رَسُولِ اللهِ وَبِنْتُ عَدُوِّ اللهِ عِنْدَ رَجُلٍ وَاحِدٍ أَبَدًا قالَ: فَتَرَكَ عَلِيٌّ الخِطْبَةَ.
 
- سمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ وهو على المِنْبرِ: إنَّ بني هاشمِ بنِ المغيرةِ استأذَنوني في أنْ يُنكِحوا ابنتَهم عليَّ بنَ أبي طالبٍ، فلا إذنَ، ثمَّ لا إذنَ، ثمَّ لا إذنَ، فإنَّ ابنتي بَضْعةٌ منِّي، يَريبُني ما رابَها، ويُؤذيني ما آذاها.

- خطبَ عليٌّ بنتَ أبي جهلٍ إلى عمِّها الحارثِ بنِ هشامٍ فاستشَارَ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقالَ أعن حسَبِها تسألُني؟ فقالَ لا ولكِنْ أتأمُرُنِي بِها؟ قالَ لا فاطمةُ مُضغَةٌ منِّي ولا أحسِبُ إلَّا أنَّها تحزَنُ أو تجزَعُ فقالَ عليٌّ رضيَ اللَّهُ عنهُ لا آتي شيئًا تكرَهُهُ

- خطبَ عليٌّ بنتَ أبي جهلٍ إلى عمِّها الحارثِ بنِ هشامٍ فاستشَار النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقال عن حسبِها تسألُني فقال لا ولكن أتأمرُني بِها قال لا فاطمةُ بِضعةٌ منِّي ولا أحسِبُ إلَّا أنَّها تحزَنُ أو تجزَعُ فقال عليٌّ رضي اللَّهُ تعالى عنهُ لا آتي شيئًا تكرهُهُ
 
- أنَّ علِيًّا ذكَرَ ابنةَ أبي جَهلٍ، فبلَغَ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: إنَّها فاطمةُ بِضعةٌ مِنِّي، يُؤذيني ما آذاها، ويُنصِبُني ما أنصَبَها.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : عبدالله بن الزبير | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 16123
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- بهذا الخَبَرِ، قال: فسكَتَ علِيٌّ عن ذلك النِّكاحِ [أي: خبرِ: إنَّ علِيَّ بنَ أبي طالبٍ -رضيَ اللهُ عنه- خطَبَ بنتَ أبي جَهلٍ على فاطمةَ -رضيَ اللهُ عنها].
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : ابن أبي مليكة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 2070
التصنيف الموضوعي: نكاح - تعدد الزوجات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- أنَّ عليًّا خَطَبَ بنتَ أبي جَهلٍ، فأتَتْ فاطمةُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقالتْ: إنَّ قَومَكَ يَتحدَّثونَ أنَّكَ لا تَغضَبُ لبَناتِكَ، وإنَّ عليًّا قد خطَبَ ابنةَ أبي جَهلٍ، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: إنَّما فاطمةُ بَضعةٌ منِّي، وإنِّي أكرَهُ أنْ يَسوءَها، وذكَرَ أبا العاصِ بنَ الرَّبيعِ فأحسَنَ عليه الثَّناءَ، وقال: لا يُجمَعُ بينَ ابنةِ نَبيِّ اللهِ وبينَ ابنةِ عَدُوِّ اللهِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : المسور بن مخرمة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 4986
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه