الموسوعة الحديثية


- من سرَّه أن يقرأَ القرآنَ غضًّا كما أُنزِلَ فليقرأْه على قراءةِ ابنِ أمِّ عبدٍ
خلاصة حكم المحدث : فيه عاصم بن أبي النجود وهو على ضعفه حسن الحديث وبقية رجال أحمد رجال الصحيح ورجال الطبراني رجال الصحيح غير فرات بن محبوب وهو ثقة
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 9/290
التخريج : أخرجه الطيالسي (332) واللفظ له، وأخرجه أحمد (4255)، وابن حبان (7067) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: قرآن - فضل صاحب القرآن قرآن - فضل قراءة القرآن مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أسماء - الألقاب التي يحبها أو يكرهها صاحبها مناقب وفضائل - عبد الله بن مسعود
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أبي داود الطيالسي] (1/ 261)
332- حدثنا أبو داود، قال: حدثنا حديج بن معاوية، عن أبي إسحاق، عن أبي عبيدة، عن عبد الله، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من سره أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل فليقرأه على قراءة ابن أم عبد))

[مسند أحمد] (7/ 287)
4255- حدثنا معاوية بن عمرو، قال: حدثنا زائدة، حدثنا عاصم بن أبي النجود، عن زر، عن عبد الله: أن النبي صلى الله عليه وسلم أتاه بين أبي بكر، وعمر، وعبد الله يصلي، فافتتح النساء فسحلها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( من أحب أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل، فليقرأه على قراءة ابن أم عبد))، ثم تقدم سأل، فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (( سل تعطه، سل تعطه، سل تعطه))، فقال: فيما سأل اللهم إني أسألك إيمانا لا يرتد، ونعيما لا ينفد، ومرافقة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم في أعلى جنة الخلد. قال: فأتى عمر رضي الله تعالى عنه عبد الله ليبشره، فوجد أبا بكر رضوان الله عليه قد سبقه، فقال: إن فعلت، لقد كنت سباقا بالخير

[الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] (15/ 543)
(([7067] أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى، حدثنا أبو كريب، حدثنا حسين بن علي، عن زائدة، عن عاصم، عن زر عن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما وعبد الله يصلي، فافتتح بسورة النساء فسحلها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من أحب أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل، فليقرأه على قراءة ابن أم عبد))، ثم قعد، ثم سأل، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((سل تعطه، سل تعطه))، فقال فيما يقول: اللهم إني أسألك إيمانا لا يرتد، ونعيما لا ينفد، ومرافقة نبينا محمد في أعلى جنة الخلد، فأتى عمر عبد الله ليبشره، فوجد أبا بكر قد سبقه، قال: إنك إن فعلت إنك لسابق بالخير