الموسوعة الحديثية


- كنَّا عندَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كأنَّ على رؤوسِنا الرَّخَمَ ما يتكلَّمُ منَّا متكلِّمٌ إذ جاءه ناسٌ مِن الأعرابِ فقالوا: يا رسولَ اللهِ أفْتِنا في كذا أفْتِنا في كذا فقال: ( أيُّها النَّاسُ إنَّ اللهَ قد وضَع عنكم الحرَجَ إلَّا امرأً اقتَرَض مِن عِرْضِ أخيه فذاك الَّذي حرِج وهلَك ) قالوا: أفنتداوى يا رسولَ اللهِ ؟ قال: ( نَعم فإنَّ اللهَ لم يُنزِلْ داءً إلَّا أنزَل له دواءً، غيرَ داءٍ واحدٍ ) قالوا: وما هو يا رسولَ اللهِ ؟ قال: ( الهَرَمُ ) قالوا: فأيُّ النَّاسِ أحَبُّ إلى اللهِ يا رسولَ اللهِ ؟ قال: ( أحَبُّ النَّاسِ إلى اللهِ أحسنُهم خُلقًا )
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح، على شرط مسلم، غير صحابيه أسامة بن شريك
الراوي : أسامة بن شريك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 486
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الغيبة طب - ما أنزل من داء إلا وله دواء آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال طب - إباحة التداوي وتركه
| أحاديث مشابهة | شرح الحديث