الموسوعة الحديثية


- خيَّرنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فاختَرْناه فهل كان ذلك طلاقًا ؟ !
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 4267
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (3441) واللفظ له، والبخاري (5263)، ومسلم (1477) كلاهما باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: طلاق - تخيير الزوجة طلاق - كنايات الطلاق فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أمهات المؤمنين وما يتعلق بهن من أحكام مناقب وفضائل - فضائل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان (10/ 84)
: 4267 - أخبرنا أبو عروبة بحران، حدثنا زيد بن أخزم، حدثنا أبو داود، حدثنا شعبة، عن الأعمش، عن أبي الضحى، عن مسروق، عن ‌عائشة، وعن إسماعيل بن أبي خالد، عن الشعبي، عن مسروق عن ‌عائشة قالت: خيرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاخترناه، ‌فهل ‌كان ‌ذلك ‌طلاقا؟!

السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة (5/ 269)
: 5605 - أخبرنا عمرو بن علي، قال: حدثنا يحيى هو القطان، عن إسماعيل هو ابن أبي خالد، عن عامر، عن مسروق، عن ‌عائشة، قالت: خيرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاخترناه ‌فهل ‌كان ‌ذلك ‌طلاقا

[صحيح البخاري] (7/ 43)
: 5263 - حدثنا مسدد: حدثنا يحيى، عن إسماعيل: حدثنا عامر، عن مسروق قال: سألت عائشة، عن الخيرة فقالت: خيرنا النبي صلى الله عليه وسلم، أفكان طلاقا؟ قال مسروق: لا أبالي أخيرتها واحدة أو مائة بعد أن تختارني.

[صحيح مسلم] (2/ 1104 ت عبد الباقي)
: (1477) وحدثناه أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا علي بن مسهر عن إسماعيل بن أبي خالد، عن الشعبي، عن مسروق. قال: ما أبالي خيرت امرأتي واحدة أو مائة أو ألفا. بعد أن تختارني. ولقد سألت عائشة فقالت: قد خيرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، أفكان طلاقا؟.