الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانَ إذا رأى البيتَ رفعَ يديهِ ثم قالَ اللَّهمَّ زِد هذا البيتَ تشريفًا وتعظيمًا وتَكْريمًا ومَهابةً وزِد من شرفِهِ وَكَرمِهِ مِمَّن حجَّهُ أو اعتمرَهُ تشريفًا وتَكْريمًا وتعظيمًا وبرًّا
خلاصة حكم المحدث : مرسل معضل وله شاهد متصل
الراوي : عبدالملك بن عبدالعزيز بن جريج | المحدث : ابن الملقن | المصدر : تحفة المحتاج الصفحة أو الرقم : 2/165
التخريج : أخرجه الشافعي في ((مسنده-ترتيب سنجر)) (948)، والبيهقي في ((الصغير)) (1608)، وابن حجر في ((نتائج الأفكار)) (5/ 258) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: حج - الدعاء عند رؤية البيت حج - القول عند رؤية البيت حج - رفع اليدين عند رؤية البيت والكعبة والدعاء عند ذلك حج - فضائل الكعبة والمسجد الحرام
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند الشافعي - ترتيب سنجر (2/ 250)
948 - أخبرنا الشافعي رضي الله عنه، قال: أخبرنا سعيد بن سالم، عن ابن جريج: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى البيت رفع يديه، وقال: اللهم زد هذا البيت تشريفا وتعظيما وتكريما ومهابة، وزد من شرفه وكرمه ممن حجه واعتمره تشريفا وتكريما وتعظيما وبرا

السنن الصغير للبيهقي (2/ 171)
1608 - أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق، أنا أبو العباس الأصم، أنا الربيع، أنا الشافعي، أنا سعيد بن سالم، عن ابن جريج، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى البيت رفع يديه وقال: اللهم زد هذا البيت تشريفا وتعظيما، وتكريما ومهابة، وزد من شرفه وكرمه ممن حجه أو اعتمره تشريفا وتكريما وتعظيما وبرا

نتائج الأفكار لابن حجر (5/ 258)
أخبرنا أبو علي محمد بن محمد المصري، عن وزيرة التنوخية، قالت: أخبرنا أبو عبد الله الزبيدي، قال: أخبرنا أبو زرعة بالسند الماضي مرارا إلى [[أخبرنا أبو الحسن السلار، أنا أبو بكر الحيري، ثنا أبو العباس الأصم]] الربيع بن سليمان، قال: أخبرنا الشافعي، قال: أخبرنا سعيد بن سالم، عن ابن جريج، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا رأى البيت رفع يديه وقال: ((اللهم زد هذا البيت تشريفا وتعظيما وتكريما ومهابة وزد من شرفه وكرمه ممن حجه أو اعتمره تشريفا وتكريما وتعظيما وبرا)))). هذا حديث معضل، لأن ابن جريج ليس له سماع من صحابي وإن كان له إدراك، فبينه وبين النبي صلى الله عليه وسلم اثنان أو أكثر. وقد أخرجه البيهقي من طريق الشافعي. ثم أخرجه من طريق مكحول عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا. وله طرق أخرى موصولة في سندها مقال، والله أعلم.