الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللهِ للنارِ جوازٌ ؟ قال : نعم حبُّ عليِّ بنِ أبي طالبٍ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 3/339
التخريج : أخرجه الخطيب في ((تاريخ بغداد وذيوله)) (3/ 380)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (42/ 244)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/ 399) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين مناقب وفضائل - ما اشترك فيه جماعة من الصحابة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تاريخ بغداد وذيوله ط العلمية (3/ 380)
أخبرنا أبو نعيم الحافظ، قال: حدثنا أبو بكر محمد بن فارس المعبدي ببغداد، قال: حدثني أبي فارس بن حمدان بن عبد الرحمن، قال: حدثني جدي، عن شريك، عن ليث، عن مجاهد، عن طاوس، عن ابن عباس، قال: قلت للنبي صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله، للنار جواز؟ قال: نعم. قلت: وما هو؟ قال: حب علي بن أبي طالب. ...هذان الحديثان باطلان ولم أكتبهما إلا بهذين الإسنادين، فأما الأول: فرواه المعبدي، عن أبيه، عن جده، وليس يعرف في أهل العلم واحد منهما...

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (42/ 244)
: قال الخطيب وأنا أبو نعيم الحافظ نا أبو بكر محمد بن فارس المعبدي ببغداد حدثنا أبي فارس بن حمدان بن عبد الرحمن حدثني جدي عن شريك عن ليث عن مجاهد عن طاوس عن ابن عباس قال قلت للنبي صلى الله عليه وسلم يا رسول الله ‌للنار ‌جواز قال نعم قلت وما هن قال حب علي بن أبي طالب قال الخطيب سألت أبا نعيم عنه فقال كان رافضيا غاليا في الرفض وكان أيضا ضعيفا في الحديث قال الخطيب محمد بن فارس بن حمدان بن عبد الرحمن بن محمد بن صبيح بن محمد بن عبد الرحمن بن عبد الرزاق بن معبد كان يذكر أنه من ولد أم معيد الخزاعية.

[الموضوعات لابن الجوزي] (1/ 399)
: أنبأنا أبو منصور القزاز قال أنبأنا أحمد بن علي قال أنبأنا أبو نعيم الحافظ حدثنا أبو بكر محمد بن فارس العبدي حدثني أبي فارس بن حمدان بن عبد الرحمن حدثني جدي عن شريك عن ليث عن مجاهد عن طاوس عن ابن عباس قال: " قلت للنبي صلى الله عليه وسلم ‌للنار ‌جواز؟ قال: نعم، قلت: وما هو؟ قال حب علي بن أبي طالب عليه السلام " قال أبو نعيم: كان محمد بن فارس رافضيا غاليا ضعيفا في الحديث وقال أبو الحسن بن الفرات: كان غير ثقة ولا محود [[محمود]] في المذهب.