الموسوعة الحديثية


- اللهم إني أعوذُ بكَ من فتنةِ النارِ، وعذابِ النارِ ومن شَرِّ الغِنَى والفقرِ.
خلاصة حكم المحدث : عند البخاري ومسلم بأتم منه
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : رياض الصالحين الصفحة أو الرقم : 1489
التخريج : أخرجه أبو داود (1543) واللفظ له، وأبو يعلى (4665)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (4/242) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ استعاذة : ما يستعاذ منه استعاذة - التعوذ من نار جهنم استعاذة - التعوذ من فتنة الغنى والفقر استعاذة - التعوذات النبوية
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (2/ 91)
1543- حدثنا إبراهيم بن موسى الرازي، أخبرنا عيسى، حدثنا هشام، عن أبيه، عن عائشة رضي عنها، أن النبي صلى عليه وسلم كان يدعو بهؤلاء الكلمات: ((اللهم إني أعوذ بك من فتنة النار، وعذاب النار، ومن شر الغنى والفقر)).

مسند أبي يعلى (8/ 125)
4665- حدثنا عبد الأعلى حدثنا وكيع بن الجراح، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم)) يقول في دعائه: ((اللهم إني أعوذ بك من عذاب النار، ومن فتنة القبر وعذاب القبر، ومن شر الغنى والفقر، ومن شر المحيا والممات، ومن فتنة المسيح الدجال. اللهم اغسل خطاياي بماء الثلج والبرد، ونق قلبي من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس وباعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المغرب والمشرق. اللهم إني أعوذ بك من الكسل والهرم والمغرم والمأثم))

الكامل في الضعفاء (4/ 242)
ثنا عمر بن سنان ثنا جعفر بن عاصم الأشعري ثنا الخضر بن أحمد الحراني ثنا محمد بن وهب بن أبي كريمة قالا ثنا محمد بن سلمة عن أبي عبد الرحيم عن عبد الوهاب يعني بن بخت عن عبد الله بن نافع عن هشام بن عروة عن عروة عن عائشة أنها أخبرته أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا دعا قال اللهم إني أعوذ بك من فتنة النار وفتنة القبر وعذاب القبر ومن شر الغنى والفقر وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال اللهم اغسل خطاياي بماء الثلج والبرد ونق قلبي من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس أعوذ بك من الكسل والهرم والمأثم والمغرم وعبد الله بن نافع قد روى عن مالك غرائب وروى عن غيره من أهل المدينة وهو في رواياته مستقيم الحديث وإذا روى عنه مثل عبد الوهاب بن بخت هذا الحديث يكون ذلك دليلا على حالته لأن أبا عبد الرحيم قد روى عن عبد الوهاب عنه وأبو عبد الرحيم اسمه خالد بن أبي يزيد حراني ثقة وهذا من رواية الكبار عن الصغار