الموسوعة الحديثية


- أكثرُ دعائي ودعاءِ الأنبياءِ قبلي بعرفةَ : لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، له الملكُ وله الحمدُ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ ، اللهمَّ اجعلْ في قلبي نورًا، وفي سمعي نورًا، وفي بصري نورًا، اللهمَّ اشرحْ لي صدري ويسرْ لي أمري، وأعوذُ بك من وسواسِ الصدرِ، وشتاتِ الأمرِ، وفتنةِ القبرِ، اللهمَّ إني أعوذُ بك من شرِّ ما يلِجُ في الليلِ، وشرِّ ما يلجُ في النهارِ، وشرِّ ما تهبُّ به الرياحُ، ومن شرِّ بوائقِ الدهرِ

الصحيح البديل:


- من قالَ حينَ يصبحُ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ، لَهُ الملكُ ولَهُ الحمدُ وَهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ، كانَ لَهُ عدلَ رقبةٍ من ولدِ إسماعيلَ، وحطَّ عنهُ عشرُ خطيئاتٍ، ورفعَ لَهُ عشرُ درجاتٍ، وَكانَ في حرزٍ منَ الشَّيطانِ حتَّى يُمْسيَ، وإذا أمسى فَمِثْلُ ذلِكَ حتَّى يُصبِحَ

-  أنَّ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ: مَن قالَ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ، في يَومٍ مِئَةَ مَرَّةٍ؛ كانَتْ له عَدْلَ عَشْرِ رِقابٍ، وكُتِبَتْ له مِئَةُ حَسَنَةٍ، ومُحِيَتْ عنْه مِئَةُ سَيِّئَةٍ، وكانَتْ له حِرْزًا مِنَ الشَّيْطانِ يَومَهُ ذلكَ حتَّى يُمْسِيَ، ولَمْ يَأْتِ أحَدٌ بأَفْضَلَ ممَّا جاءَ به، إلَّا أحَدٌ عَمِلَ أكْثَرَ مِن ذلكَ.