الموسوعة الحديثية


- أنَّ رَجُلًا عَبَدَ اللهَ في جَزيرةٍ في البَحرِ خَمسَ مِئَةِ سَنَةٍ، فإذا كان يومُ القيامَةِ، قال اللهُ تَعالى: أدْخِلوا عبدي الجَنَّةَ برَحْمَتي، فيقولُ العبدُ: بل بعَمَلي، فيقولُ اللهُ: حاسِبوا بيني وبين عبدي، فلا تَفي عبادتُه بنِعمةِ البَصَرِ، ويَبقى عليه شُكرُ بقيَّةِ نِعَمِه، فيقولُ اللهُ تعالى: اذْهَبوا بعبدي إلى النارِ حتى يقولَ العبدُ: يا ربِّ، أدْخِلْني الجَنَّةَ برَحْمتِك، فيقولُ اللهُ تَعالى: أدْخِلوه الجَنَّةَ برَحْمَتي، فنِعمَ العبدُ كان.
خلاصة حكم المحدث : في إسناده سليمان بن هرم، قال الأزدي: لا يصح حديثه وقال العقيلي: مجهول، وحديثه غير محفوظ.
الراوي : - | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم الصفحة أو الرقم : 5/ 347
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - العجب رقائق وزهد - شكر النعم علم - القصص قيامة - الحساب والقصاص توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

الصحيح البديل:


-  لَنْ يُدْخِلَ أحَدًا عَمَلُهُ الجَنَّةَ. قالوا: ولا أنْتَ يا رَسولَ اللَّهِ؟ قالَ: لا، ولا أنا، إلَّا أنْ يَتَغَمَّدَنِي اللَّهُ بفَضْلٍ ورَحْمَةٍ، فَسَدِّدُوا وقارِبُوا، ولا يَتَمَنَّيَنَّ أحَدُكُمُ المَوْتَ: إمَّا مُحْسِنًا، فَلَعَلَّهُ أنْ يَزْدادَ خَيْرًا، وإمَّا مُسِيئًا، فَلَعَلَّهُ أنْ يَسْتَعْتِبَ.

- سَدِّدُوا وقارِبُوا، واعْلَمُوا أنْ لَنْ يُدْخِلَ أحَدَكُمْ عَمَلُهُ الجَنَّةَ، وأنَّ أحَبَّ الأعْمالِ إلى اللَّهِ أدْوَمُها وإنْ قَلَّ.