الموسوعة الحديثية


- كان رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يُصلي صلاتَهُ من الليلِ وأنا مُعتَرِضةٌ بينَه وبينَ القِبلةِ، فإذا أراد أن يُوتِرَ حرَّكني برجْلِهِ، وكان يُصلِّي الركعتينِ فإنْ كُنتُ مستيقظةً حدَّثني وإلا اضْطَّجع حتى يقومَ إلى الصلاةِ
خلاصة حكم المحدث : كان سفيان بن عيينة يشك في حديث أبي النضر ويضطرب فيه
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الحميدي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 3/46
التخريج : أخرجه الحميدي (177)، والفسوي في ((المعرفة والتاريخ)) (2/ 697) واللفظ لهما، والبخاري (626) بمعناه.
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام النبي صلى الله عليه وسلم سترة - الصلاة إلى النائم سترة - الصلاة خلف المرأة صلاة - ركعتي الفجر صلاة - الاضطجاع بعد ركعتي الفجر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (5/ 474)
4956 - وأخبرنا محمد بن الحسين بن الفضل، أخبرنا عبد الله بن جعفر، حدثنا يعقوب بن سفيان، حدثنا الحميدى، حدثنا سفيان، حدثنا محمد بن عمرو بن علقمة، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن عائشة قالت: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصلى صلاته من الليل وأنا معترضة بينه وبين القبلة، فإذا أراد أن يوتر حركنى برجله، وكان يصلى الركعتين، فإن كنت مستيقظة حدثنى، وإلا اضطجع حتى يقوم إلى الصلاة. قال: وقال أبو بكر الحميدى: كان سفيان يشك في حديث أبى النضر ويضطرب فيه، وربما يشك في حديث زياد ويقول: يختلط على. ثم قال غير مرة: حديث أبى النضر كذا، وحديث زياد كذا، وحديث محمد بن عمرو كذا، على ما ذكرت كل ذلك

مسند الحميدي (1/ 247)
177 - حدثنا الحميدي قال: ثنا سفيان قال: ثنا محمد بن عمرو بن علقمة الليثي، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي صلاته من الليل وأنا معترضة بينه وبين القبلة، فإذا أراد أن يوتر حركني برجله، وكان يصلي الركعتين، فإن كنت مستيقظة حدثني، وإلا اضطجع حتى يقوم إلى الصلاة وكان سفيان يشك في حديث أبي النضر يضطرب فيه، وربما شك في حديث زياد ويقول: يختلط علي ثم قال لنا غير مرة: حديث أبي النضر كذا، وحديث زياد كذا، وحديث محمد بن عمرو بن علقمة كذا على ما ذكرت كل ذلك

المعرفة والتاريخ ط الرسالة (2/ 697)
وقال [أبو بكر]: حدثنا سفيان، قال: حدثنا محمد بن عمرو بن علقمة، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن عائشة، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي صلاته من الليل وأنا معترضة بينه وبين القبلة، فإذا أراد أن يوتر حركني برجله، وكان يصلي الركعتين، فإن كنت مستيقظة حدثني وإلا اضطجع حتى يقوم إلى الصلاة. وقال أبو بكر: كان سفيان يشك في هذا الحديث ويضطرب فيه وربما شك في حديث زياد ثم يقول: يختلط علي، ثم قال غير مرة: حديث أبي النضر كذا وحديث زياد كذا وحديث محمد بن عمرو كذا على ما ذكرت كل ذلك.

[صحيح البخاري] (1/ 128)
626 - حدثنا أبو اليمان، قال: أخبرنا شعيب، عن الزهري، قال: أخبرني عروة بن الزبير، أن عائشة، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سكت المؤذن بالأولى من صلاة الفجر قام، فركع ركعتين خفيفتين قبل صلاة الفجر، بعد أن يستبين الفجر، ثم اضطجع على شقه الأيمن، حتى يأتيه المؤذن للإقامة