الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لمَّا أرادَ قَتْلَ عُقْبةَ بنِ أبي مُعَيطٍ، فقال: مَن لِلصِّبْيةِ؟ قال: النَّارُ. [وفي روايةٍ:] النَّارُ لهم ولأبيهم.
خلاصة حكم المحدث : رجال إسناده ثقات إلا علي بن الحسين الرقي قال ابن حجر: صدوق
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الرباعي | المصدر : فتح الغفار الصفحة أو الرقم : 1728/3
التخريج : أخرجه أبو داود (2686)، والحاكم (2572)، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (565) بنحوه تامًا.
التصنيف الموضوعي: جهنم - من يدخلها وبمن وكلت إيمان - القطع بدخول أحد الجنة أو النار
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 60)
2686 - حدثنا علي بن الحسين الرقي، قال: حدثنا عبد الله بن جعفر الرقي، قال: أخبرني عبيد الله بن عمرو، عن زيد بن أبي أنيسة، عن عمرو بن مرة، عن إبراهيم، قال: أراد الضحاك بن قيس أن يستعمل مسروقا فقال له عمارة بن عقبة: أتستعمل رجلا من بقايا قتلة عثمان؟ فقال له مسروق: حدثنا عبد الله بن مسعود وكان في أنفسنا موثوق الحديث، أن النبي صلى الله عليه وسلم لما أراد قتل أبيك قال: من للصبية؟ قال: النار، فقد رضيت لك ما رضي لك رسول الله صلى الله عليه وسلم

المستدرك على الصحيحين للحاكم (2/ 135)
2572 - أخبرنا عبد الرحمن بن حمدان الجلاب، بهمدان، ثنا هلال بن العلاء الرقي، ثنا عبد الله بن جعفر، ثنا عبيد الله بن عمرو، عن زيد بن أبي أنيسة، عن عمرو بن مرة، عن إبراهيم، قال: أراد الضحاك بن قيس أن يستعمل مسروقا فقال له عمارة بن عقبة: أتستعمل رجلا من بقايا قتلة عثمان؟ فقال له مسروق: حدثنا عبد الله بن مسعود وكان في أنفسنا موثوق الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما أراد قتل أبيه، قال: " من للصبية؟ قال: النار قد رضيت لك ما رضي رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه "

الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (1/ 406)
565 - حدثنا سلمة بن شبيب، نا عبد الله بن جعفر، عن عبيد الله بن عمرو، عن زيد بن أبي أنيسة، عن عمرو بن مرة، عن إبراهيم، قال: لما أراد الضحاك أن يستعمل مسروقا على بعض عمله، قال له عمارة بن عقبة بن أبي معيط: أتستعمل رجلا من بقايا قتلة عثمان بن عفان رضي الله عنه، قال: فقال مسروق: ألا إن عبد الله، حدثنا وهو موثوق الحديث عندنا، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما أمر بقتل أبيك قال: يا محمد من للصبية؟ قال: النار فقال: قد رضيت لك ما رضي لك رسول الله صلى الله عليه وسلم