الموسوعة الحديثية


- كُنَّا نقولُ في الجاهليةِ : أنعمْ بكَ عينًا، وأنعِمْ صباحًا فلمَّا جاء الإسلامُ نُهينا عن ذلك
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات ، لكنه منقطع
الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : فتح الباري لابن حجر الصفحة أو الرقم : 11/6
التخريج : أخرجه أبو داود (5227)، ومعمر بن راشد في ((الجامع)) (19437)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (8502) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - إفشاء السلام آداب السلام - تحية الجاهلية رقائق وزهد - أهل الجاهلية عقيدة - من أمر بمخالفتهم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 357)
: 5227 - حدثنا سلمة بن شبيب، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن قتادة، أو غيره أن عمران بن حصين، قال: كنا نقول في الجاهلية ‌أنعم ‌الله ‌بك ‌عينا، وأنعم صباحا، فلما كان الإسلام نهينا عن ذلك قال عبد الرزاق: قال معمر: يكره أن يقول الرجل ‌أنعم ‌الله ‌بك ‌عينا، ولا بأس أن يقول أنعم الله عينك

الجامع - معمر بن راشد (10/ 385)
: 19437 - أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر، عن قتادة، أن عمران بن الحصين، قال: كنا نقول في الجاهلية: ‌أنعم ‌الله ‌بك ‌عينا، وأنعم صباحا، فلما كان الإسلام نهينا عن ذلك ، قال معمر: فيكره أن يقول: ‌أنعم ‌الله ‌بك ‌عينا، ولا بأس أن يقول: أنعم الله عينك

شعب الإيمان (11/ 253 ط الرشد)
: 8502 - أخبرنا أبو الحسين بن بشران، قال: أنا إسماعيل بن محمد الصفار، قال: نا أحمد بن منصور، قال: نا عبد الرزاق، قال: أنا معمر، عن قتادة، أو غيره، أن عمران بن حصين، قال: " كنا نقول في الجاهلية: ‌أنعم ‌الله ‌بك ‌عينا، وأنعم صباحا، فلما كان الإسلام نهينا عن ذلك " قال معمر: " يكره أن يقول الرجل: ‌أنعم ‌الله ‌بك ‌عينا، ولا بأس أن يقول: أنعم الله عينك ". رواه أبو داود في كتاب السنن، عن سلمة بن شبيب، عن عبد الرزاق