الموسوعة الحديثية


- عُرِضتُ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يوم قُرَيظةَ، فشَكُّوا فيَّ، فأمَرَ بي النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ يَنظُروا إليَّ هل أنبَتُّ بعدُ؟ فنَظَروا فلمْ يَجِدوني أنبَتُّ ، فخَلَّى عنِّي، وألحَقَني بالسَّبْيِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عطية القرظي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 22659
التخريج : أخرجه أبو داود (4404)، والترمذي (1584)، والنسائي (3430)، وابن ماجه (2541)، وأحمد (22659) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: جهاد - قتال اليهود جهاد - النهي عن قتل النساء والولدان والشيوخ والرهبان والوصفاء والعرفاء جهاد - لا يقتل الأسير الذي لم ينبت
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 141)
4404- حدثنا محمد بن كثير، أخبرنا سفيان، أخبرنا عبد الملك بن عمير، حدثني عطية القرظي، قال: ((كنت من سبي بني قريظة، فكانوا ينظرون، فمن أنبت الشعر قتل، ومن لم ينبت لم يقتل، فكنت فيمن لم ينبت)). [سنن أبي داود] (4/ 141) 4405- حدثنا مسدد، حدثنا أبو عوانة، عن عبد الملك بن عمير، بهذا الحديث قال: ((فكشفوا عانتي، فوجدوها لم تنبت، فجعلوني من السبي)).

[سنن الترمذي] (4/ 145)
‌1584- حدثنا هناد قال: حدثنا وكيع، عن سفيان، عن عبد الملك بن عمير، عن عطية القرظي، قال: ((عرضنا على النبي صلى الله عليه وسلم يوم قريظة فكان من أنبت قتل، ومن لم ينبت خلي سبيله، فكنت ممن لم ينبت فخلي سبيلي)): هذا حديث حسن صحيح، والعمل على هذا عند بعض أهل العلم أنهم يرون الإنبات بلوغا، إن لم يعرف احتلامه ولا سنه، وهو قول أحمد، وإسحاق.

[سنن النسائي] (6/ 155)
‌3430- أخبرنا محمد بن منصور قال: حدثنا سفيان، عن عبد الملك بن عمير، عن عطية القرظي قال: ((كنت يوم حكم سعد في بني قريظة غلاما، فشكوا في، فلم يجدوني أنبت، فاستبقيت فها أنا ذا بين أظهركم)).

[سنن ابن ماجه] (2/ 849 )
‌2541- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وعلي بن محمد قالا: حدثنا وكيع، عن سفيان، عن عبد الملك بن عمير قال: سمعت عطية القرظي يقول: ((عرضنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم قريظة، فكان من أنبت قتل، ومن لم ينبت خلي سبيله، فكنت فيمن لم ينبت فخلي سبيلي)).

[مسند أحمد] (37/ 330 ط الرسالة)
((‌22659- حدثنا هشيم بن بشير، أخبرنا عبد الملك بن عمير، عن عطية القرظي، قال: عرضت على النبي صلى الله عليه وسلم يوم قريظة، فشكوا في، فأمر بي النبي صلى الله عليه وسلم أن ينظروا إلي هل أنبت بعد؟ فنظروا فلم يجدوني أنبت، فخلى عني، وألحقني بالسبي)).