الموسوعة الحديثية


- كان أكثَرُ صَلاةِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جالِسًا إلَّا الصلاةَ المَكتوبةَ، وكان أحَبُّ الأعمالِ إليه ما داوَمَ عليه الإنسانُ، وإنْ كان يَسيرًا.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 26131
التخريج : أخرجه النسائي (1652)، وأحمد (26131) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل صلاة - وقوف المصلي وقيامه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (3/ 221)
1652- أخبرنا عمرو بن علي، عن حديث أبي عاصم، قال: حدثنا عمر بن أبي زائدة، قال: حدثني أبو إسحاق، عن الأسود، عن عائشة قالت: ((ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمتنع من وجهي وهو صائم، وما مات حتى كان أكثر صلاته قاعدا، ثم ذكرت كلمة معناها إلا المكتوبة، وكان أحب العمل إليه ما دام عليه الإنسان، وإن كان يسيرا،)) خالفه يونس، رواه عن أبي إسحاق، عن الأسود، عن أم سلمة

[مسند أحمد] (43/ 228)
26131- حدثنا عبد الصمد، قال: حدثنا عمر بن أبي زائدة، عن أبي إسحاق، عن الأسود، عن عائشة، قالت: (( كان أكثر صلاة النبي صلى الله عليه وسلم جالسا إلا الصلاة المكتوبة، وكان أحب الأعمال إليه ما داوم عليه الإنسان، وإن كان يسيرا))