الموسوعة الحديثية


- صَلاةُ التَّسابيحِ [يعني حديث: قال لي النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ائتنِي غدًا أَحبُوك وأُثيبُك وأُعطيك حتى ظننتُ أنه يعطيني عطيَّةً قال إذا زال النهارُ فقُمْ فصلِّ أربعَ ركعاتٍ فذكر نحوه قال ثم ترفعُ رأسَك يعني من السجدةِ الثانيةِ فاستوِ جالسًا ولا تقُمْ حتى تُسبِّحَ عشرًا وتحمدَ عشرًا وتكبِّرَ عشرًا وتهلِّلُ عشرًا ثم تصنعُ ذلك في الأربعِ الركعاتِ قال فإنك لو كنتَ أعظمَ أهلِ الأرضِ ذنبًا غُفِر لك بذلك قلتُ فإن لم أستطعْ أن أصلِّيَها تلك الساعةِ قال صلِّها من الَّليلِ والنَّهارِ]
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عمرو بن مالك: هو النكري، صدوق له أوهام.
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم الصفحة أو الرقم : 9/ 145
التخريج : أخرجه أبو داود (1298)، والبيهقي (5116)
التصنيف الموضوعي: استغفار - أسباب المغفرة رقائق وزهد - الترغيب في نوافل الطاعات وتجويدها صلاة - صلاة التسبيح استغفار - مكفرات الذنوب اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (1/ 414)
1298- حدثنا محمد بن سفيان الأبلي ثنا حبان بن هلال أبو حبيب ثنا مهدي بن ميمون ثنا عمرو بن مالك عن أبي الجوزاء قال حدثني رجل كانت له صحبة يرون أنه عبد الله بن عمرو قال: قال لي النبي صلى الله عليه و سلم (( ائتني غدا أحبوك وأثيبك وأعطيك)) حتى ظننت أنه يعطيني عطية قال (( إذا زال النهار فقم فصل أربع ركعات)) فذكر نحوه قال (( ثم ترفع رأسك يعني من السجدة الثانية فاستو جالسا ولا تقم حتى تسبح عشرا وتحمد عشرا وتكبر عشرا وتهلل عشرا ثم تصنع ذلك في الأربع الركعات)) قال فإنك لو كنت أعظم أهل الأرض ذنبا غفر لك بذلك قلت فإن لم أستطع أن أصليها تلك الساعة؟ قال (( صلها من الليل والنهار)) قال أبو داود وحبان بن هلال خال هلال الرئي قال أبو داود رواه المستمر بن الريان عن أبي الجوزاء عن عبد الله بن عمرو موقوفا ورواه روح بن المسيب وجعفر بن سليمان عن عمرو بن مالك النكري عنن أبي الجوزاء عن ابن عباس قوله وقال في حديث روح فقال حديث النبي صلى الله عليه و سلم.

السنن الكبرى للبيهقي- دائرة المعارف (3/ 52)
5116- وأخبرنا أبو على الروذبارى أخبرنا محمد بن بكر حدثنا أبو داود حدثنا محمد بن سفيان الأبلى حدثنا حبان بن هلال أبو حبيب حدثنى مهدى بن ميمون حدثنا عمرو بن مالك عن أبى الجوزاء حدثنى رجل كانت له صحبة يرون عبد الله بن عمرو قال: ائتنى غدا أحبوك وأثيبك وأعطيك حتى ظننت أنه يعطينى عطية قال: إذا زال النهار فقم فصل أربع ركعات. فذكر نحوه قال: ثم ترفع رأسك يعنى من السجدة الثانية فاستو جالسا ولا تقم حتى تسبح عشرا، وتحمد عشرا، وتكبر عشرا، وتهلل عشرا، ثم تصنع ذلك فى الأربع ركعات. قال: فإنك لو كنت أعظم أهل الأرض ذنبا غفر لك بذلك. قلت: فإن لم أستطع أن أصليها تلك الساعة؟ قال: صلها من الليل والنهار. قال أبو داود ورواه المستمر بن الريان عن أبى الجوزاء عن عبد الله بن عمرو موقوفا. قال الشيخ ورواه أبو جناب عن أبى الجوزاء عن عبد الله بن عمرو عن النبى-صلى الله عليه وسلم- مرفوعا غير أنه جعل التسبيح خمس عشرة مرة قبل القراءة وجعل ما بعد السجدة الثانية بعد القراءة. قال أبو داود ورواه روح بن المسيب وجعفر بن سليمان عن عمرو بن مالك النكرى عن أبى الجوزاء عن ابن عباس قوله وقال فى حديث روح فقال حديث النبى-صلى الله عليه وسلم-.