الموسوعة الحديثية


- الرؤيا بُشْرَى منَ اللهِ عزَّ وجلَّ وهي من سبعينَ جزءًا منَ النبوةِ وإنَّ نارَكم هذِهِ جزءٌ من سبعينَ جزءًا من سمومِ جَهَنَّمَ وإنَّ مَنْ أتَى المسجدَ ينتظرُ الصلاةَ فهو في صلاةٍ ما لَمْ يُحْدِثْ ومن عقَّبَ الصلاةَ بَعْدَ الصلاةِ فهو في صلاةٍ ما لَمْ يُحْدِثْ

الصحيح البديل:


- الرُّؤْيا الصَّالِحَةُ جُزْءٌ مِن سَبْعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ. [وفي رواية]: قال نافع: حَسِبْتُ أنَّ ابْنَ عُمَرَ قالَ: جُزْءٌ مِن سَبْعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ

- نارُكم هذه جزءٌ مِن سبعينَ جزءًا مِن نارِ جَهنَّمَ ضُرِبَتْ بماءِ البحرِ ولولا ذلكَ ما جعَل اللهُ فيها منفعةً لِأحَدٍ

-  مَن خرَجَ مِن بَيتِه إلى المَسجِدِ كُتِب له بكلِّ خَطْوةٍ يَخْطوها عَشْرُ حسَناتٍ، والقاعدُ في المَسجِدِ يَنتظِرُ الصلاةَ كالقانتِ، ويُكتَبُ مِنَ المُصلِّينَ حتى يَرجِعَ إلى بَيتِه.