الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللهِ أجِدُ لي قوَّةً على الصِّيامِ في السَّفرِ فهل علَيَّ جُناحٌ ؟ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ( هي رخصةٌ مِن اللهِ فمَن أخَذ بها فحسَنٌ ومَن أحَبَّ أنْ يصومَ فلا جُناحَ عليه )
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : حمزة بن عمرو الأسلمي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 3567
التخريج : أخرجه مسلم (1121)، والنسائي (2303)، وابن خزيمة (2026) واللفظ لهم، وأبو داود (2403) بنحوه
التصنيف الموضوعي: صيام - الترخص بالفطر للمسافر صيام - صيام المسافر صيام - فضل الصيام إحسان - الأخذ بالرخصة إيمان - الدين يسر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - الرسالة (8/ 332)
3567 - أخبرنا ابن سلم، قال: حدثنا حرملة بن يحيى، قال: حدثنا ابن وهب، قال: أخبرني عمرو بن الحارث، عن أبى الأسود، عن عروة بن الزبير، عن أبى، عن أبي مراوح عن حمزة بن عمرو الأسلمي أنه قال: يا رسول الله أجد لي قوة على الصيام في السفر، فهل علي جناح؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "هي رخصة من الله، فمن أخذ بها فحسن، ومن أحب أن يصوم فلا جناح عليه" .

[صحيح مسلم] (2/ 790 )
: 107 - (‌1121) وحدثني أبو الطاهر وهارون بن سعيد الأيلي (قال هارون: حدثنا. وقال أبو الطاهر: أخبرنا ابن وهب) أخبرني عمرو بن الحارث عن أبي الأسود، عن عروة بن الزبير عن أبي مراوح، عن حمزة بن عمرو الأسلمي رضي الله عنه: أنه قال: يا رسول الله: أجد بي قوة على الصيام في السفر. فهل علي جناح؟، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"هي رخصة من الله فمن أخذ بها فحسن. ومن أحب أن يصوم فلا جناح عليه". قال هارون في حديثه: "هي رخصة" ولم يذكر من الله.

صحيح ابن خزيمة (3/ 258)
: ‌2026 - حدثنا يونس بن عبد الأعلى، حدثنا عبد الله بن وهب، ح وأخبرني عبد الحكم، أن ابن وهب، أخبرهم أخبرني ابن الحارث، عن أبي الأسود، عن عروة بن الزبير، عن أبي مراوح، عن حمزة بن عمرو الأسلمي أنه قال: يا رسول الله ، أجد بي قوة على الصيام في السفر ، فهل علي جناح؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هي رخصة من الله ، فمن أخذ بها فحسن ، ومن أحب أن يصوم فلا جناح عليه قال: وفي خبر محمد بن عبد الرحمن بن ثوبان ، عن جابر قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: فعليكم برخصة الله التي رخص لكم ، فاقبلوها

سنن أبي داود (2/ 290 ط مع عون المعبود)
: ‌2403 - حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي، نا محمد بن عبد المجيد المدني قال: سمعت حمزة بن محمد بن حمزة الأسلمي يذكر أن أباه أخبره عن جده قال: قلت: يا رسول الله إني صاحب ظهر أعالجه أسافر عليه، وأكريه، وإنه ربما صادفني هذا الشهر يعني رمضان وأنا أجد القوة، وأنا شاب، فأجد بأن أصوم يا رسول الله أهون علي من أن أؤخره فيكون دينا أفأصوم يا رسول الله أعظم لأجري، أو أفطر؟ قال: أي ذلك شئت يا حمزة.