الموسوعة الحديثية


- اترُكوا التُّركَ ما تَرَكوكُم
خلاصة حكم المحدث : [فيه] ابن لهيعة وهو في مثل هذا ليس بشيء
الراوي : - | المحدث : المعلمي | المصدر : الفوائد المجموعة الصفحة أو الرقم : 416
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء)) (3/ 286)، والطبراني (10/ 181)، (10389)، وابو نعيم الأصبهاني في ((تاريخ أصبهان)) (2/ 340) جميعهم بزيادة في لفظه.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (3/ 286)
ومن حديثه: ما حدثناه أحمد بن جعفر التازي قال: حدثنا محمد بن يزيد النفيلي قال: حدثنا عمرو بن عبد الغفار قال: حدثنا الأعمش، عن أبي وائل، عن ابن مسعود قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: اتركوا الترك ما تركوكم، ولا تجاوروا الأنباط في بلادهم فإنهم آفة الدين، فإذا أدوا الجزية فأذلوهم، فإذا أظهروا الإسلام وقرأوا القرآن وتعلموا العربية واحتبوا في المجالس وراجعوا الرجال الكلام فالهرب الهرب من بلادهم، ولا تناكحوا الخوز فإن لهم أصلا يدعوهم إلى غير الوفاء، ولو كان هذا الدين معلقا بالثريا لتناوله قوم من أبناء فارس أول الحديث وآخره قوله: اتركوا الترك ما تركوكم ولو كان هذا الدين معلق ". قد روي بغير هذا الإسناد، وسائر الحديث لا أصل له

المعجم الكبير للطبراني (10/ 181)
10389 - حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، ثنا عثمان بن يحيى القرقساني، ثنا عبد المجيد، عن مروان بن سالم، عن الأعمش، عن زيد بن وهب، وشقيق بن سلمة، عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اتركوا الترك ما تركوكم؛ فإن أول من يسلب أمتي ملكهم وما خولهم الله بنو قنطوراء

تاريخ أصبهان = أخبار أصبهان (2/ 340)
حدث أبو حامد أحمد بن جعفر بن سعيد، حدثني يحيى بن معدان أبو الهيثم المستملي، ثنا حفص بن عمر أبو عمر، ثنا القاسم بن بهرام، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن عبد الله، قال: جاءه رجل من الأنباط في حاجة، فالتفت إليه ابن مسعود، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: تاركوا الترك ما تركوكم، ولا تساكنوا الأنباط في ديارهم، فإذا أدوا الخراج فأذموهم، فإذا أظهروا الإسلام، وقرؤوا القرآن، وتكلموا بالعربية، واختبؤوا في المجالس، وزاحموا الرجال في الكلام، فالهرب من بلادهم، ولا تناكحوا الخوز؛ فإن لهم أصولا تدعو إلى غير الوفاء، ولو كان الدين معلقا بالثريا لناله أقوام من أبناء فارس