الموسوعة الحديثية


- أنَّه مَرَّ رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال له: يا حارِثُ، كيف أصبحْتَ؟ قال: أصبحْتُ مُؤمِنًا حقًّا، قال: انظُرْ ما تقولُ! إنَّ لكلِّ شَيءٍ حقيقةً، فما حَقيقتُك؟ قال: ألسْتُ قد عزَفْتُ الدُّنيا عن نَفْسي، وأظَمأْتُ نَهاري، وأسَهرْتُ لَيْلي، وكأنِّي أنظُرُ إلى عَرشِ ربِّي بارِزًا، وكأنِّي أنظُرُ إلى أهْلِ الجنَّةِ يَتَزاورونَ فيها، وكأنِّي أنظُرُ إلى أهْلِ النَّارِ يَتضاغَونَ فيها. يعني: يَصِيحونَ. قال: يا حارِثُ عرَفْتَ، فالْزَمْ. ثلاثَ مرَّاتٍ.
خلاصة حكم المحدث : سنده ضعيف
الراوي : الحارث بن مالك الأنصاري | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 7/454
التخريج : أخرجه عبد بن حميد في ((المسند)) (445) واللفظ له، وعبد الرزاق (20114)، والطبراني (3/ 266) (3367) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إيمان - علامة الإيمان رقائق وزهد - الزهد في الدنيا إيمان - أحكام الإيمان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث