الموسوعة الحديثية


- سِتَّةٌ لَعنْتُهم ولَعَنَهمُ اللهُ، وكُلُّ نبيٍّ مُجابُ الدَّعوةِ : الزَّائِدُ في كِتابِ اللهِ، والمُكَذِّبُ بِقَدَرِ اللهِ، والمُتَسَلِّطُ على أُمَّتِي بالجَبَرُوتِ؛ لِيُذِلَّ مَنْ أعَزَّ اللهُ، ويُعِزُّ مَنْ أذَلَّ اللهُ، والمسْتَحِلُ حُرْمَةَ اللهِ، والمسْتَحِلُّ من عِتْرَتِي ما حَرَّمَ اللهُ، والتَّارِكُ السُّنَّةِ

أحاديث مشابهة:


- ستَّةٌ لعنتُهُم ، ولعنَهُمُ اللَّهُ وَكُلُّ نبيٍّ كانَ : الزَّائدُ في كتابِ اللَّهِ ، والمُكَذِّبُ بقدرِ اللَّهِ ، والمتسلِّطُ بالجبَروتِ ليعزَّ بذلِكَ من أذلَّ اللَّهُ ، ويُذلَّ من أعزَّ اللَّهُ ، والمستَحلُّ لحرَمِ اللَّهِ ، والمستحلُّ من عِترتي ما حرَّمَ اللَّهُ ، والتَّارِكُ لسُنَّتي

- ستَّةٌ لعنَهُمُ اللهُ وكلُّ نَبيٍّ مجابٍ : الزَّائدُ في كتابِ اللهِ ، والمُكذِّبُ بقدَرِ اللهِ

- سبعةٌ لَعَنْتُهم وكلُّ نَبِيٍّ مُجَابٌ : الزائدُ في كتابِ اللهِ ، والمُكَذِّبُ بقَدَرِ اللهِ ، والمُسْتَحِلُّ حُرْمَةَ اللهِ ، والمُسْتَحِلُّ من عِتْرَتِي ما حَرَّم اللهُ ، والتاركُ لِسُنَّتِي ، والمستأثِرُ بالفَيْءِ ، والمتجبرُ بسلطانِه لِيُعِزَّ مَن أَذَلَّ اللهُ ويُذِلَّ مَن أَعَزَّ اللهُ

- ستةٌ لَعَنْتُهُم ولعنهم اللهُ وكلُّ نبيٍّ مُجَابٌ : الزائدُ في كتابِ اللهِ ، والمُكَذِّبُ بقَدَرِ اللهِ ، والمُتَسَلِّطُ بالجَبَروتِ فيُعِزُّ بذلك مَن أَذَلَّ اللهُ ويُذِلُّ مَن أَعَزَّ اللهُ ، والمُسْتَحِلُّ لحَرَمِ اللهِ ، والمُسْتَحِلُّ مِن عِتْرَتِي ما حَرَّم اللهُ ، والتاركُ لِسُنَّتِي

- ستَّةٌ لعنتُهم - وكلُّ نبيِّ مجابٌ - المستحِلُّ محارمَ اللهِ ، و التَّاركُ لسُنَّتي

- سَبعةٌ لعنتُهم وَكلُّ نبيَ مُجابٍ: الزَّائدُ في كتابِ الله والمُكذِّبُ بقدرِ اللهِ والمستحِلُّ حُرمةَ اللهِ والمستحِلُّ من عِترتي ما حرَّمَ اللهُ والتَّارِكُ لسنَّتي والمستَأثرُ بالفَيءِ والمتجبِّرُ بسُلطانِهِ ليعزَّ مَن أذلَّ اللهُ ويذلَّ مَن أعزَّ اللهُ

- سبعَةٌ لعَنَهم اللهُ تعالى و كلُّ نبيٍّ مجابٌ: الزَّائدُ في كتابِ اللهِ و المكذِّبُ بقَدَرِ اللهِ، والمتسَلِّطُ على أمَّتي بالجبَروتِ ليُذِلَّ مَن أعزَّ اللهُ و يُعزَّ مَن أذَلَّ اللهُ عزَّ وجلَّ، والمستَحلُّ محارمِ اللهِ تعالى، و التَّاركُ لسنَّتي و المستحلُّ مِن عِترتي ما حرَّمَ اللهُ عزَّ وجلَّ

- إنِّي لعنتُ سبعةً فلعنَهُمُ اللَّهُ وَكُلُّ نبيٍّ مجابُ الدَّعوةِ الزَّائدُ في كتابِ اللَّهِ والمُكَذِّبُ بقدرِ اللَّهِ والمتسلِّطُ بالجبرِ ليعزَّ من أذلَّ ويذلَّ من أعزَّهُ اللَّهُ والمستأثِرُ على المسلمينَ بقتلِهِم مستحِلًّا والمستحلُّ من عترتي ما حُرِّمَ والمخالفُ لسُنَّتي

- سِتَّةٌ لعَنْتُهم ولعَنهم اللهُ وكلُّ نبيٍّ مُجابٍ: الزَّائدُ في كتابِ اللهِ والمُكذِّبُ بقدَرِ اللهِ والمُسلَّطُ بالجبروتِ لِيُذِلَّ بذلك مَن أعَزَّ اللهُ ولِيُعِزَّ به مَن أذَلَّ اللهُ والمُستحِلُّ لحرَمِ اللهِ والمُستحِلُّ مِن عِتْرتي ما حرَّم اللهُ والتَّاركُ لِسُنَّتي

- سِتَّةٌ لَعنتُهم ولَعَنَهم اللهُ -وكلُّ نبيٍّ مُجابٌ-: الزائدُ في كِتابِ اللهِ، والمُكذِّبُ بقَدَرِ اللهِ، والمُتسلِّطُ بالجبروتِ ليُعِزَّ مَن أذلَّ اللهُ، ويُذِلَّ مَن أعَزَّ اللهُ، والمُستحِلُّ لحُرُمِ اللهِ، والمُستحِلُّ من عِتْرَتي ما حرَّم اللهُ، والتاركُ لسُنَّتي.

- كَتَبَ عُمَرُ بنُ عبدِ العزيزِ إلى أبي بَكرِ بنِ حَزمٍ، وهو أميرُ المَدينةِ يومئذ: أنِ اكتُبْ إليَّ مِن حديثِ عَمرةَ ابنةِ عبدِ الرَّحمنِ، وكانتْ في حِجرِ عائشةَ أُمِّ المؤمنينَ. قال ابنُ مَوهَبٍ: فأرسَلَني أبو بَكرِ بنُ حَزمٍ إلى عَمرةَ ابنةِ عبدِ الرَّحمنِ، وكان فيما أملَتْ عليَّ، قالتْ: حَدَّثَتْني عائشةُ أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: ستَّةٌ ألعَنُهم -لَعَنَهم اللهُ- وكلُّ نَبيٍّ مُجابٌ: الزَّائدُ في كِتابِ اللهِ عزَّ وجلَّ، والمُكذِّبُ بقَدَرِ اللهِ عزَّ وجلَّ، والمُتسلِّطُ بالجَبَروتِ يُذِلُّ به مَن أعَزَّ اللهُ عزَّ وجلَّ، ويُعِزُّ به مَن أذَلَّ اللهُ عزَّ وجلَّ، والتَّاركُ لسُنَّتي، والمُستحِلُّ لحُرُمِ اللهِ عزَّ وجلَّ، والمُستحِلُّ مِن عِترَتي ما حَرَّمَ اللهُ عزَّ وجلَّ.

- ستَّةٌ لَعَنتُهم، ثُمَّ ذَكَرَ السِّتَّةَ المَذكورينَ في الحديثَينِ الأوَّلَينِ. [كما في حديثِ: ستَّةٌ ألعَنُهم -لَعَنَهم اللهُ- وكلُّ نَبيٍّ مُجابٌ: الزَّائدُ في كِتابِ اللهِ عزَّ وجلَّ، والمُكذِّبُ بقَدَرِ اللهِ عزَّ وجلَّ، والمُتسلِّطُ بالجَبروتِ يُذِلُّ به مَن أعَزَّ اللهُ عزَّ وجلَّ، ويُعِزُّ به مَن أذَلَّ اللهُ عزَّ وجلَّ، والتَّاركُ لسُنَّتي، والمُستحِلُّ لحُرُمِ اللهِ عزَّ وجلَّ، والمُستحِلُّ مِن عِترتي ما حَرَّمَ اللهُ عزَّ وجلَّ].