الموسوعة الحديثية


- مَنْ أحبَّ دنياهُ أضرَّ بآخرتِهِ، ومَنْ أحبَّ آخرتّهُ أضرَّ بدنياهُ، فآثِرُوا ما يَبقى على ما يَفنى
خلاصة حكم المحدث : ظاهره الصحة ولكن قال الذهبي فيه انقطاع يعني أن المطلب بن عبد الله بن حنطب لم يسمع من أبي موسى الأشعري
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : الوادعي | المصدر : أحاديث معلة الصفحة أو الرقم : 267
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذم حب الدنيا رقائق وزهد - التفكر في زوال الدنيا رقائق وزهد - الوصايا النافعة رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

الصحيح البديل:


- أخَذَ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بمَنْكِبِي، فَقَالَ: كُنْ في الدُّنْيَا كَأنَّكَ غَرِيبٌ أوْ عَابِرُ سَبِيلٍ. وكانَ ابنُ عُمَرَ يقولُ: إذَا أمْسَيْتَ فلا تَنْتَظِرِ الصَّبَاحَ، وإذَا أصْبَحْتَ فلا تَنْتَظِرِ المَسَاءَ، وخُذْ مِن صِحَّتِكَ لِمَرَضِكَ، ومِنْ حَيَاتِكَ لِمَوْتِكَ.