الموسوعة الحديثية


- ائتوني بكَتِفٍ ودواةٍ أو صحيفَةٍ أكتُبْ لأبي بكرٍ كتابًا لا يختلِفُ أو لا يشكُّ فيه اثنانِ، ثُمَّ قال رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : ومن يشكُّ في أبي بكرٍ ؟
خلاصة حكم المحدث : [فيه] الحسن بن عمارة متروك
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 1/194
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/ 291) واللفظ له، وأحمد (24199)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (7044) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الاستخلاف فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (2/ 291)
ثنا الحسن بن عبد الله القطان ثنا عمر بن يزيد السياري ثنا رواد أبو عصام العسقلاني ثنا الحسن بن عمارة عن بن أبي مليكة عن عائشة قالت قال رسول الله صلى الله عليه و سلم في مرض موته ايتوني بكتف ودواة أو صحيفة ودواة اكتب لأبي بكر كتابا لا يختلف أو لا يشك فيه اثنان ثم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ومن يشك في أبي بكر قال الشيخ وهذا الحديث قد رواه عن بن أبي مليكة عن الحسن بن عمارة وقوله ثم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ومن يشك في أبي بكر لا يقوله كل أحد

[مسند أحمد] (40/ 235 ط الرسالة)
: 24199 - حدثنا أبو معاوية، حدثنا عبد الرحمن بن أبي بكر القرشي، عن ابن أبي مليكة، عن ‌عائشة، قالت: لما ثقل رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعبد الرحمن بن أبي بكر: " ائتني بكتف أو لوح حتى ‌أكتب ‌لأبي ‌بكر ‌كتابا لا يختلف عليه ". فلما ذهب عبد الرحمن ليقوم، قال: " أبى الله والمؤمنون أن يختلف عليك يا أبا بكر ".

السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة (6/ 382)
: 7044 - أخبرنا عبد الرحمن بن محمد بن سلام الطرسوسي، قال: حدثنا يزيد بن هارون، قال: حدثنا إبراهيم بن سعد، عن صالح بن كيسان، عن الزهري، عن عروة، عن ‌عائشة، قالت: دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم، في اليوم الذي بدئ به فقلت: وارأساه فقال: وددت أن ذلك كان وأنا حي فهيأتك ودفنتك فقلت: غيرى، كأني بك ذلك اليوم عروسا ببعض نسائك قال: " وارأساه ادعي لي أباك وأخاك حتى ‌أكتب ‌لأبي ‌بكر، ‌كتابا فإني أخاف أن يقول قائل - ويتمنى -: تأولا، ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر "