الموسوعة الحديثية


- "مَهما أوتيتُم مِن كِتابِ اللَّهِ فالعَمَلُ بهِ لا عُذرَ لأحَدٍ في تَركِه، فإن لم يَكُنْ في كِتابِ اللَّهِ فسُنَّةُ نَبيٍّ ماضيةٌ، فإن لم تَكُنْ سُنَّةَ نَبيٍّ فما قال أصحابي، إنَّ أصحابي بمَنزِلةِ النُّجومِ في السَّماءِ، فأيُّها أخَذتُم بهِ اهتَدَيتُم، واختِلافُ أصحابي لكُم رَحمةٌ"
خلاصة حكم المحدث : [فيه] جويبر وهو متروك، والضحاك لم يلق ابن عباس
الراوي : ابن عباس | المحدث : ابن مفلح | المصدر : الفروع لابن مفلح الصفحة أو الرقم : 11/ 104
التخريج : أخرجه البيهقي في ((المدخل)) (1248)، والخطيب البغدادي في ((الكفاية)) (101)، وابن حجر في ((الغرائب الملتقطة)) (2553) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بالكتاب والسنة علم - العمل بالعلم مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - ما جاء أن اختلاف الأمة رحمة اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بها قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المدخل للبيهقي (معتمد)
(2/ 580) 1248 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ , وأبو بكر أحمد بن الحسن , قالا حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب , حدثنا بكر بن سهل الدمياطي , حدثنا عمرو بن هاشم البيروتي , حدثنا سليمان بن أبي كريمة , عن جويبر , عن الضحاك , عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مهما أوتيتم من كتاب الله فالعمل به , لا عذر لأحد في تركه , فإن لم يكن في كتاب الله , فسنة مني ماضية , فإن لم يكن سنة مني, فما قال أصحابي , إن أصحابي بمنزلة النجوم في السماء فأيما أخذتم به اهتديتم , واختلاف أصحابي لكم رحمة.

الكفاية للخطيب البغدادي (معتمد)
(1/ 172) 101 - أخبرنا القاضي أبو بكر الحيري، أيضا قال: حدثنا محمد بن يعقوب الأصم، قال: حدثنا بكر بن سهل الدمياطي، قال: حدثنا عمرو بن هاشم البيروتي، قال: حدثنا سليمان بن أبي كريمة، عن جويبر، عن الضحاك، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مهما أوتيتم من كتاب الله فالعمل به لا عذر لاحد في تركه، فإن لم يكن في كتاب الله فسنة مني ماضية، فإن لم تكن سنة مني فما قال أصحابي، إن أصحابي بمنزلة النجوم في السماء، فأيها أخذتم به اهتديتم، واختلاف أصحابي لكم رحمة.

مسند الفردوس لأبي منصور الديلمي (الغرائب الملتقطة لابن حجر)
(معتمد) (ص: 2425) 2553- أخبرنا عبدوس ، أخبرنا الطوسي ، أخبرنا الأصم ، حدثنا بكر بن سهل ، حدثنا عمرو بن هاشم البيروتي ، عن سليمان بن أبي كريمة ، عن جويبر ، عن الضحاك ، عن ابن عباس ، رفعه : " مهما أوتيتم من كتاب الله فالعمل به لا عذر لأحد في تركه ، فإن لم يكن في كتاب الله فسنة ماضية مني ، فإن لم تكن سنة ماضية فما قال أصحابي ، فإن أصحابي بمنزلة النجوم من السماء ، بأيهم اقتديتم اهتديتم ، واختلاف أصحابي لكم رحمة "