الموسوعة الحديثية


- صَلِّ على الجَنائِزِ، ولَعَلَّ ذلك يُحزِنُكَ؛ فإنَّ الحَزينَ في ظِلِّ اللَّهِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده فيه مبهم، لم يعرف
الراوي : أبو ذر | المحدث : السيوطي | المصدر : بزوغ الهلال الصفحة أو الرقم : 159
التخريج : أخرجه الحاكم (1395)، والبيهقي في ((الشعب)) (8851)، وابن شاهين في ((فضائل الأعمال)) (470) بلفظه تامًا.
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - صلاة الجنازة رقائق وزهد - الحزن والبكاء رقائق وزهد - الذين يستظلون في ظل الله يوم القيامة صلاة الجنازة - فضل الصلاة على الجنازة إيمان - الوعد جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المستدرك على الصحيحين للحاكم (1/ 533)
1395 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا العباس بن محمد الدوري، ثنا موسى بن داود الضبي، ثنا يعقوب بن إبراهيم، عن يحيى بن سعيد، عن أبي مسلم الخولاني، عن عبيد بن عمير، عن أبي ذر، قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: زر القبور تذكر بها الآخرة، واغسل الموتى فإن معالجة جسده موعظة بليغة، وصل على الجنائز لعل ذلك أن يحزنك، فإن الحزين في ظل الله يتعرض كل خير هذا حديث رواته عن آخرهم ثقات "

شعب الإيمان (11/ 470)
8851 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، نا أبو العباس محمد بن يعقوب، نا العباس بن محمد الدوري، نا موسى بن داود الضبي، نا يعقوب بن إبراهيم، عن يحيى بن سعيد، عن أبي مسلم الخولاني، عن عبيد بن عمير، عن أبي ذر قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: " زر القبور تذكر بها الآخرة، واغسل الموتى، فإن معالجة جسد خاو موعظة بليغة، وصل على الجنائز لعل ذلك أن يحزنك، فإن الحزين في ظل الله يتعرض كل خير " يعقوب بن إبراهيم هذا أظنه المدني المجهول، وهذا متن منكر

الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين (ص: 136)
470 - حدثنا أحمد بن إسحاق بن بهلول، ثنا أبي، ثنا موسى بن داود، عن يعقوب بن إبراهيم، عن يحيى بن سعيد، عن رجل، عن أبي مسلم الخولاني، عن أبي ذر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إني موصيك بوصية فاحفظها، ولعل الله أن ينفعك بها: زر القبور وتذكر بها الآخرة ". قلت: يا رسول الله، بالليل؟ قال: بالنهار أحيانا ولا تكثر، واغسل الموتى؛ فإن معالجة جسد خاويا عظة بليغة، وصل على الجنائز لعل ذلك أن يحزنك، فإن الحزين في ظل الله، ويعوض كل خير، وجالس المساكين وسلم عليهم إذا لقيتهم، وكل مع صاحب البلاء تواضعا لربك وإيمانا به، والبس الخشن الضيق من الثياب لعل العجب والكبر أن لا يكون لهما فيك مساغ، وتزين أحيانا لعبادة ربك، فإن المؤمن كذلك يفعل تعففا وتكرما، ولا تعذب شيئا مما خلق الله بالنار