الموسوعة الحديثية


- خَطبَنا عليٌّ رضيَ اللَّهُ عنهُ على مِنبرٍ من آجُرٍّ، وعليهِ سَيفٌ فيهِ صَحيفَه معلَّقةٌ بِهِ، فقالَ: واللَّهِ ما عِندَنا مِن كتابٍ نَقرؤُهُ إلَّا كتابَ اللَّهِ، وما في هذِهِ الصَّحيفةِ ثمَّ نشرَها، فإذا فيها: المدينةُ حَرامٌ، من عيرٍ إلى ثورٍ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : يزيد التيمي | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم : 13/57
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (6297) واللفظ له. والبخاري (3179)، وأحمد (1037)، وعبد الرزاق (17153) بنحوه مطولا.
التصنيف الموضوعي: جمعة - الخطبة على المنبر فضائل المدينة - فضل المدينة والدعاء لها بالبركة علم - كتابة غير القرآن فضائل المدينة - تحريم صيد المدينة وشجرها
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[شرح معاني الآثار - ط مصر] (4/ 191)
: 6297 - حدثنا فهد بن سليمان قال: ثنا عمر بن حفص بن غياث قال: ثنا أبي قال ثنا الأعمش قال: حدثني إبراهيم التيمي ، قال حدثني أبي ، قال: خطبنا علي رضي الله عنه على منبر من آجر ، وعليه سيف فيه صحيفة معلقة به ، فقال: ‌والله ‌ما ‌عندنا ‌من ‌كتاب ‌نقرؤه ‌إلا كتاب الله ، وما في هذه الصحيفة ثم نشرها ، فإذا فيها: المدينة حرام ، من عير إلى ثور

[صحيح البخاري] (4/ 102)
: 3179 - حدثنا محمد بن كثير أخبرنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن علي رضي الله عنه قال: ما كتبنا عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا القرآن وما في هذه ‌الصحيفة قال النبي صلى الله عليه وسلم: ‌المدينة ‌حرام ما بين عائر إلى كذا فمن أحدث حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه عدل ولا صرف وذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل. ومن والى قوما بغير إذن مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل.

مسند أحمد (2/ 304 ط الرسالة)
: 1037 - حدثنا عبد الرحمن، عن سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن علي، قال: ما عندنا شيء إلا كتاب الله تعالى، وهذه ‌الصحيفة عن النبي صلى الله عليه وسلم: " ‌المدينة ‌حرام ما بين عائر إلى ثور، من أحدث فيها حدثا أو آوى محدثا، فعليه لعنة الله، والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه عدل ولا صرف، وقال: ذمة المسلمين واحدة، فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل، ومن تولى قوما بغير إذن مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل " .

مصنف عبد الرزاق (9/ 263 ت الأعظمي)
: 17153 - عن الثوري، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن علي قال: ما عندنا شيء إلا كتاب الله إلا شيء في هذه ‌الصحيفة ‌المدينة ‌حرام ما بين عير إلى ثور من أحدث فيها، أو آوى محدثا، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه صرفا، ولا عدلا ومن تولى قوما بغير إذن مواليهم، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا وذمة الله واحدة يسعى بها أدناهم، فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه عدل ولا صرف ويقول: الصرف والعدل التطوع والفريضة