الموسوعة الحديثية


- مَن أنفَق نفقةً فاضلةً في سبيلِ اللهِ، فبسَبْعِمائةٍ، ومَن أنفَق على نفسِهِ وأهلِهِ، وعاد مريضًا، أو أماط الأذى عن طريقٍ: فالحسنةُ بعَشْرِ أمثالِها، والصومُ جُنَّةٌ ما لم يَخرِقْها، ومَن ابتلاه اللهُ في جسَدِهِ، فهو له حِطَّةٌ .
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عياض بن غطيف، ويقال: غطيف بن الحارث، ترجمه ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل فلم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا، وباقي رجاله ثقات
الراوي : - | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد الصفحة أو الرقم :  3/71
التصنيف الموضوعي: صدقة - الابتداء بالنفقة على النفس ثم ... مريض - المرض كفارة مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها مظالم - إماطة الأذى نفقة - الإنفاق في أوجه الخير وفضله
| أحاديث مشابهة