الموسوعة الحديثية


- في قَولِه عزَّ وجلَّ: {وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ} [الفجر: 3]، فقال: هي الصَّلاةُ: منها شَفعٌ، ومنها وَترٌ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 19973
التخريج : أخرجه الترمذي (3342)، وأحمد (19973) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الفجر
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي (5/ 440)
: ‌3342 - حدثنا أبو حفص عمرو بن علي قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، وأبو داود، قالا: حدثنا همام، عن قتادة، عن عمران بن عصام، عن رجل، من أهل البصرة، عن عمران بن حصين، أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن الشفع والوتر، فقال: هي الصلاة بعضها شفع وبعضها وتر: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث قتادة وقد رواه خالد بن قيس أيضا، عن قتادة.

[مسند أحمد] (33/ 184 ط الرسالة)
: ‌19973 - حدثنا يزيد، أخبرنا همام. وعفان وعبد الصمد، قالا: حدثنا همام، عن قتادة؛ قال عفان في حديثه: قال: حدثني عمران بن عصام الضبعي، وقال يزيد: عن قتادة، عن عمران بن عصام الضبعي، عن شيخ من أهل البصرة، عن عمران بن حصين، عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله عز وجل: {والشفع والوتر} [الفجر: 3] فقال: " هي الصلاة: منها شفع، ومنها وتر ".