الموسوعة الحديثية


- ما أَنْطاكَ اللهُ فلا تسأَلِ الناسَ شيئًا؛ فإنَّ اليدَ العُليا هي المُنْطِيَةُ، وإنَّ اليدَ السُّفلى هي المُنْطاةُ، وإنَّ الله هو المسؤولُ والمُنْطي.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عطية بن سعد العوفي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 6451
التخريج : أخرجه ابن شبة في ((تاريخ المدينة)) (2/ 513)، والطبراني (442) (17/ 166) واللفظ لهما بقصة، و_x000D_ أخرجه الحاكم (7930)، والبيهقي في ((السنن الكبرى)) (7961) وفيهما: (أغناك) بدلا من (أنطاك).
التصنيف الموضوعي: سؤال - النهي عن المسألة صدقة - اليد العليا خير من اليد السفلى عقيدة - إثبات صفات الله تعالى إيمان - توحيد الأسماء والصفات إيمان - توحيد الربوبية
|أصول الحديث

أصول الحديث:


تاريخ المدينة لابن شبة (2/ 514)
حدثنا عمرو بن قسط قال: حدثنا الوليد بن مسلم قال: حدثنا ابن جابر قال: حدثني عروة بن محمد، عن أبيه، عن جده عطية السعدي قال: " وفدت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفر من بني سعد، وكنت أصغرهم، فخلفوني في رحالهم، وأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقضوا حوائجهم فقال: هل بقي من أحد؟ قالوا: نعم، غلام خلفناه في رحالنا، فأمرهم أن يدعوني، فقالوا أجب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتيته فقال: ما أنطاك الله، فلا تسأل الناس شيئا؛ فإن اليد العليا هي اليد المنطية، وإن اليد السفلى المنطاة، وإن مال الله لمسئول ومنطى قال: فكلمني بلغتنا "

 [المعجم الكبير – للطبراني] (17/ 166)
442 - حدثنا محمد بن أبي زرعة، حدثنا هشام بن عمار، ح وحدثنا عبد الرحمن بن سالم الرازي، حدثنا سهل بن زنجلة الرازي قالا: حدثنا الوليد بن مسلم، حدثني ابن جابر، حدثني عروة بن محمد بن عطية، عن أبيه، عن جده عطية بن سعد قال: وفدت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفر من بني سعد وكنت أصغرهم فخلفوني في رحالهم فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقضوا حوائجهم، فقال: بقي أحد؟ قالوا: نعم يا رسول الله، غلام بقي في رحالنا، فأمرهم أن يدعوني فأتيته، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أنطاك الله فلا تسأل الناس شيئا، فإن اليد العليا هي المنطية وإن اليد السفلى هي المنطاة وأن الله هو المسئول والمنطي فكلمني رسول الله صلى الله عليه وسلم بلغتنا

المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 363)
7930 - أخبرنا عبدان بن يزيد الدقاق، بهمدان، ثنا إبراهيم بن الحسين، ثنا أبو مسهر، حدثني صدقة بن خالد، حدثني عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، حدثني عروة بن محمد بن عطية، حدثني أبي، أن أباه، أخبره قال: قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم في أناس من بني سعد بن بكر وكنت أصغر القوم فخلفوني في رحالهم ثم أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقضى من حوائجهم ثم قال: هل بقي منكم من أحد؟ قالوا: نعم غلام معنا خلفناه في رحالنا، فأمرهم أن يبعثوا إلي، فأتوني فقالوا: أجب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتيته، فلما رآني قال: ما أغناك الله فلا تسأل الناس شيئا، فإن اليد العليا هي المنطية وإن اليد السفلى هي المنطاة، وإن مال الله تعالى لمسئول ومنطى قال: فكلمني رسول الله صلى الله عليه وسلم بلغتنا هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه

السنن الكبير للبيهقي (8/ 394 ت التركي)
: 7961 - وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو طاهر الفقيه وأبو زكريا ابن أبى إسحاق وأبو العباس أحمد بن محمد الشاذياخى وأبو سعيد ابن أبى عمرو قالوا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، أخبرنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، أخبرنا بشر بن بكر، عن ابن جابر، عن عروة بن محمد بن عطية قال: حدثنى أبى، أن أباه أخبره قال: قدمت على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في أناس من بنى سعد بن بكر، وكنت أصغر القوم فخلفونى في رحالهم، ثم أتوا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقضوا حوائجهم، ثم قال: "هل بقى فيكم أحد؟ ". قالوا: يا رسول الله، غلام منا خلفناه في رحالنا. فأمرهم أن يبعثونى إليه، فأتونى فقالوا: أجب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-. فأتيته، فلما رآني قال: "‌ما ‌أغناك ‌الله، ‌لا ‌تسأل الناس شيئا؛ فإن يد المنطية العليا، وإن اليد السفلى هي المنطاة، وإن مال الله لمسئول ومنطى". قال: فكلمنى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بلغتنا