الموسوعة الحديثية


- من مات وليس عليه طاعةٌ مات ميتةً جاهليةً وإنْ خلعها من بعدِ عقدِها في عنقِه لقِى اللهَ تباركَ وتعالَى ليست له حجةٌ ألا لا يخلوَنَّ رجلٌ بامرأةٍ فإن ثالثَهما الشيطانُ إلا محرمٌ فإن الشيطانَ معَ الواحدِ وهو من الاثنين أبعدُ من ساءتْه سيئتُه وسرته حسنتُه فهو مؤمنٌ
خلاصة حكم المحدث : فيه عاصم بن عبيد الله وهو ضعيف
الراوي : عامر بن ربيعة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 5/226
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/ 392) بلفظه، والبزار (3817)، وأبو القاسم البغوي في ((مسند ابن الجعد)) (2266) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام إيمان - علامة الإيمان حكم النظر إلى المرأة الأجنبية - النهي عن الخلوة بغير محرم اعتصام بالسنة - الخوارج والمارقين نكاح - الخلوة بالأجنبية ومسها والأمر بغض البصر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال (6/ 392)
: حدثنا الفضل، قال: حدثنا أبو الوليد، حدثنا شريك، عن عاصم بن عبيد الله عن عبد الله بن عامر بن ربيعة، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من ‌مات ‌وليس ‌عليه ‌طاعة مات ميتة جاهلية، ومن خلعها بعد عقده إياها لقي الله لا حجة له ألا لا يخل رجل بامرأة إلا امرأة ذات محرم فإن الشيطان ثالثهما، وهو من الاثنين أبعد، ومن سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن

[مسند البزار - البحر الزخار] (9/ 271)
: 3817 - حدثنا يحيى بن حكيم، قال: نا هشام بن عبد الملك، قال: نا شريك، عن عاصم بن عبيد الله، عن عبد الله بن عامر بن ربيعة، عن أبيه رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: من ‌مات ‌وليس ‌عليه ‌طاعة مات ميتة جاهلية، ومن خلعها بعد عقده إياها لقي الله لا حجة له، ألا لا يخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما، وهو من الاثنين أبعد من سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن

مسند ابن الجعد (ص330)
: 2266 - حدثنا علي، أنا شريك، عن عاصم هو ابن عبيد الله عن عبد الله بن عامر، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من ‌مات ‌وليس ‌عليه ‌طاعة مات ميتة جاهلية، ومن خلعها بعد عقده إياها لقي الله ولا حجة له