الموسوعة الحديثية


-  والذي ذهَبَ بنَفسِه، ما ماتَ حتى كانَ أكثَرُ صَلاتِهِ وهو جالسٌ، وكان أحَبَّ الأعمالِ إليه العمَلُ الصَّالحُ الذي يدومُ عليه العَبدُ، وإن كان يسيرًا.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 26726
التخريج : أخرجه النسائي (1655)، وابن ماجه (1225)، وأحمد (26726) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل قدر - العمل بالخواتيم إحسان - الحث على الأعمال الصالحة صلاة - صلاة المعذور
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (3/ 222)
1655- أخبرنا عبد الله بن عبد الصمد، قال: حدثنا يزيد، قال: حدثنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن أبي سلمة، عن أم سلمة قالت: ((والذي نفسي بيده ما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى كان أكثر صلاته قاعدا، إلا المكتوبة، وكان أحب العمل إليه ما داوم عليه، وإن قل)) خالفه عثمان بن أبي سليمان، فرواه عن أبي سلمة، عن عائشة

[سنن ابن ماجه] (1/ 387 )
1225- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا أبو الأحوص، عن أبي إسحاق، عن أبي سلمة، عن أم سلمة، قالت: ((والذي ذهب بنفسه صلى الله عليه وسلم ما مات حتى كان أكثر صلاته وهو جالس، وكان أحب الأعمال إليه العمل الصالح الذي يدوم عليه العبد، وإن كان يسيرا))

[مسند أحمد] (44/ 315)
26726- حدثنا عفان، حدثنا أبو الأحوص، قال: حدثنا أبو إسحاق، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن بن عوف، عن أم سلمة، أم المؤمنين، قالت: (( والذي ذهب بنفسه، ما مات حتى كان أكثر صلاته وهو جالس، وكان أحب الأعمال إليه العمل الصالح الذي يدوم عليه العبد، وإن كان يسيرا))