الموسوعة الحديثية


- النادمُ ينتظرُ منِ اللهِ الرحمةَ والمعجبُ ينتظرُ المقتَ، واعلموا عبادَ اللهِ ! أنَّ كلَّ عاملٍ سيقدُم على عملهِ، ولا يخرج منَ الدنيا حتى يرى حسنَ عملِهِ وسوءَ عملهِ، وإنما الأعمالُ بخواتيمِها، والليلُ والنهارُ مطيَّتانِ، فأحسنوا السيرَ عليهما إلى الآخرةِ، واحذروا التسويفَ؛ فإنَّ الموتَ يأتي بغتةً، ولا يغترَّنَّ أحدُكم بحلمِ اللهِ عز وجل؛ فإن الجنةَ والنارَ أقربُ إلى أحدِكم من شِراكِ نعلهِ. ثم قرأ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : ( فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (8)
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 5257
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (1/164)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/430) باختلاف يسير، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (7254) مختصراً
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الزلزلة توبة - الندامة على الذنب توبة - الحض على التوبة رقائق وزهد - التسويف قدر - العمل بالخواتيم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث