الموسوعة الحديثية


- مَن أحَبَّ دُنْياه أضَرَّ بآخِرتِه، ومَن أحَبَّ آخِرتَه أضَرَّ بدُنْياه، فآثِروا ما يَبقى على ما يَفنى.
خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 19698
التخريج : أخرجه أحمد (19698)، وابن حبان (709) واللفظ لهما، وابن أبي عاصم في ((الزهد)) (162) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما يكفي من الدنيا رقائق وزهد - الوصايا النافعة رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا رقائق وزهد - مثل الدنيا وما يتعلق بالدنيا رقائق وزهد - من كانت نيته وهمته للدنيا والآخرة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (32/ 472)
19698- حدثنا أبو سلمة الخزاعي قال: أخبرنا عبد العزيز بن محمد، عن عمرو بن أبي عمرو، عن المطلب، عن أبي موسى الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( من أحب دنياه أضر بآخرته، ومن أحب آخرته أضر بدنياه، فآثروا ما يبقى على ما يفنى))

صحيح ابن حبان (2/ 486)
709- أخبرنا إسحاق بن إبراهيم بن إسماعيل قال حدثنا قتيبة بن سعيد قال حدثنا يعقوب بن عبد الرحمن الإسكندراني عن عمرو بن أبي عمرو عن المطلب عن أبي موسى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((من أحب دنياه أضر بآخرته ومن أحب آخرته أضر بدنياه فآثروا ما يبقى على ما يفنى))

الزهد لابن أبي عاصم (ص: 78)
162- أخبرنا أبو بكر بن أبي شيبة، أخبرنا خالد بن مخلد، أخبرنا سليمان بن بلال، عن عمرو بن أبي عمرو، عن المطلب بن حنطب، عن أبي موسى الأشعري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من أحب الدنيا أضر بالآخرة، ومن أحب الآخرة أضر بدنياه، فآثروا ما يبقى على ما يفنى))