الموسوعة الحديثية


- طُوبَى لِمَن بات حاجًّا، وأصبح غازيًا؛ رجلٌ مَسْتورٌ، ذُو عِيالٍ مُتَعَفِّفٌ قانعٌ باليسيرِ من الدنيا، يَدْخُلُ عليهم ضاحكًا، ويَخْرُجُ عليهم ضاحكًا، فوالذي نفسي بيِدِهِ ! إنهم هم الحاجُّونَ الغازُونَ في سبيلِ اللهِ عزوجل

الصحيح البديل:


- إنَّ اللهَ تعالى إذا أنعَم على عبدٍ نعمةً ، يحبُّ أن يرى أثرَ النِّعمةِ عليه ، ويكره البُؤسَ والتَّباؤسَ ، ويُبغِضُ السائلَ الملْحِفَ ، ويحبُّ الحييَّ العفيفَ المتعفِّفَ