الموسوعة الحديثية


- دخَل رسولُ اللهِ مكَّةَ وحولَ البيتِ ثلاثُمِئةٍ وسِتُّونَ صنمًا فجعَل يطعُنُها بعُودٍ معه ويقولُ {جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا} [الإسراء: 81]، {جَاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ} [سبأ: 49]
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن جامع بن أبي راشد إلا سفيان بن عيينة تفرد به أبو صالح الحراني
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 1/102
التخريج : أخرجه البخاري (4720)، ومسلم (1781) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: مغازي - فتح مكة مساجد ومواضع الصلاة - ما كان عند البيت من الأصنام في الجاهلية
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (6/ 86)
‌4720- حدثنا الحميدي، حدثنا سفيان، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، عن أبي معمر، عن عبد الله بن مسعود- رضي الله عنه قال: ((دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة، وحول البيت ستون وثلاثمائة نصب، فجعل يطعنها بعود في يده ويقول: {وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا} {جاء الحق وما يبدئ الباطل وما يعيد})).

[صحيح مسلم] (3/ 1408 )
((87- (‌1781) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وعمرو بن الناقد وابن أبي عمر (واللفظ لابن أبي شيبة) قالوا: حدثنا سفيان بن عيينة عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، عن أبي معمر، عن عبد الله. قال دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة. وحول الكعبة ثلاثمائة وستون نصبا. فجعل يطعنها بعود كان بيده. ويقول (جاء الحق وزهق الباطل. إن الباطل كان زهوقا [17 /الإسراء /81]. جاء الحق وما يبدئ الباطل وما يعيد) [34 /سبأ /49]. زاد ابن أبي عمر: يوم الفتح)).

[صحيح مسلم] (3/ 1409 )
(((1781)- وحدثناه حسن بن علي الحلواني وعبد بن حميد. كلاهما عن عبد الرزاق. أخبرنا الثوري عن ابن أبي نجيح، بهذا الإسناد، إلى قوله: زهوقا. ولم يذكر الآية الأخرى. وقال: (بدل نصبا) صنما)).