الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ اطَّلع على عبادِه فاختار من الخلقِ العربَ واختار من العربِ مُضَرَ واختار من مُضَرَ قريشًا واختار من قريشٍ بني هاشمٍ واختارني من بني هاشمٍ، فأنا من خِيارٍ إلى خِيارٍ ، فمن أحبَّ العربَ فبحبِّي أحبَّهم ومن أبغض العربَ فببُغضي أبغضهم، لا يُحبُّهم إلَّا مؤمنٌ تقيٌّ ولا يُبغِضُهم إلَّا منافقٌ رديٌّ