الموسوعة الحديثية


- كانَ لا يفارقُ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أو بابَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ خمسةٌ أو أربعةٌ من أصحابِهِ فخرجَ ذاتَ ليلةٍ فاتَّبعتُهُ فدخلَ حائطًا من حيطانِ الأسوافِ فصلَّى فأطالَ السُّجودَ فقلتُ قبضَ اللَّهُ روحَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لا أراهُ أبدًا فحزنتُ وبكيتُ فرفعَ رأسَهُ فدعاني فقالَ ما الَّذي بكَ أو ما الَّذي أرى بكَ قلتُ يا رسولَ اللَّهِ أطلتَ السُّجودَ فقلتُ قد قبضَ اللَّهُ رسولَهُ لا أراهُ أبدًا فحزنتُ وبكيتُ قالَ سجدتُ هذهِ السَّجدةَ شكرًا لربِّي فيما أبلاني من أمَّتي أنَّهُ قالَ من صلَّى عليكَ منهم صلاةً كتبتُ لهُ عشرَ حسناتٍ
خلاصة حكم المحدث : فيه موسى بن عبيدة وهو ضعيف
الراوي : عبدالرحمن بن عوف | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 2/285
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم إمامة وخلافة - بطانة الأمير صلاة - سجدة الشكر صلاة - فضل السجود إيمان - حب الرسول
| الصحيح البديل |أصول الحديث

الصحيح البديل:


- مَن ذُكِرْتُ عِندَه، فلْيُصلِّ علَيَّ؛ فإنَّه مَن صلَّى علَيَّ مرَّةً، صلَّى اللهُ عليه عَشْرًا.