الموسوعة الحديثية


- "لا يَقبَلُ اللهُ مِن مُشرِكٍ أشرَكَ بعدَما أسلَمَ عملًا، حتى يُفارِقَ المشرِكينَ إلى المسلمينَ".
خلاصة حكم المحدث : سنده حسن
الراوي : معاوية بن حيدة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 4/282
التخريج : أخرجه النسائي (2568)، وأحمد (20043)، وابن المبارك في ((الزهد)) (987) بلفظه في أثناء حديث طويل.
التصنيف الموضوعي: ردة - توبة المرتد إحسان - إبطال الأعمال جهاد - الهجرة من دار العدو إلى دار الإسلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن النسائي (5/ 82)
2568 - أخبرنا محمد بن عبد الأعلى، قال: حدثنا المعتمر، قال سمعت بهز بن حكيم، يحدث عن أبيه، عن جده، قال: قلت: يا نبي الله ما أتيتك حتى حلفت أكثر من عددهن لأصابع يديه، ألا آتيك، ولا آتي دينك، وإني كنت امرأ لا أعقل شيئا، إلا ما علمني الله ورسوله، وإني أسألك بوجه الله عز وجل بما بعثك ربك إلينا؟ قال: بالإسلام قال: قلت وما آيات الإسلام؟ قال: " أن تقول: أسلمت وجهي إلى الله عز وجل، وتخليت، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، كل مسلم على مسلم محرم أخوان نصيران لا يقبل الله عز وجل من مشرك بعدما أسلم عملا، أو يفارق المشركين إلى المسلمين "

مسند أحمد (33/ 242)
20043 - حدثنا إسماعيل، أخبرنا بهز بن حكيم، عن أبيه، عن جده قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم حين أتيته فقلت: والله ما أتيتك حتى حلفت أكثر من عدد أولاء أن لا آتيك ولا آتي دينك، وجمع بهز بين كفيه، وقد جئت امرأ لا أعقل شيئا إلا ما علمني الله ورسوله، وإني أسألك بوجه الله بم بعثك الله إلينا؟ قال: بالإسلام . قلت: وما آيات الإسلام؟ قال: أن تقول: " أسلمت وجهي لله وتخليت، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة. كل مسلم على مسلم محرم، أخوان نصيران لا يقبل الله من مشرك أشرك بعدما أسلم عملا، وتفارق المشركين إلى المسلمين، ما لي أمسك بحجزكم عن النار؟ ألا إن ربي داعي وإنه سائلي: هل بلغت عباده؟ وإني قائل: " رب إني قد بلغتهم فليبلغ الشاهد منكم الغائب، ثم إنكم مدعوون مفدمة أفواهكم بالفدام، ثم إن أول ما يبين عن أحدكم لفخذه وكفه. قلت يا نبي الله: هذا ديننا؟ قال: هذا دينكم وأينما تحسن يكفك

الزهد والرقائق لابن المبارك ت الأعظمي (1/ 350)
987- أخبركم أبو عمر بن حيويه، قال: حدثنا يحيى, قال: حدثنا الحسين, قال: أخبرنا يزيد بن زريع، وإسماعيل بن إبراهيم، قالا: حدثنا بهز بن حكيم، عن أبيه، عن جده قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم حين أتيته، فقلت: والله ما أتيتك حتى حلفت أكثر من عدد أولئك, يعني الأصابع، ألا آتيك، ولا آتي دينك، فجمع بهز بين كفيه، وقد جئت امرءا لا أعقل شيئا إلا ما علمني الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، وإني أسألك بوجه الله بما بعثك ربك إلينا؟ قال: قال: بالإسلام، قلت: وما آيات الإسلام؟ قال: تقول: أسلمت وجهي لله، وتخليت، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وكل مسلم على مسلم محرم، أخوان نصيران، لا يقبل الله من مسلم أشرك بعد ما يسلم عملا، وتفارق المشركين إلى المسلمين، ما لي أمسك بحجزكم عن النار، ألا وإن ربي تبارك وتعالى داعي وسائلي، هل بلغت عبادي؟ وإني قائل: رب قد بلغتهم، فليبلغ الشاهد الغائب، ثم إنكم مدعوون مفدمة أفواهكم بالفدام، ثم إن أول ما يبين عن أحدكم لفخذه وكفه، قال: قلت: يا رسول الله، هذا ديننا؟ قال: هذا دينكم، وأينما تحسن يكفك.