الموسوعة الحديثية


- قالت فاطمةُ لِعَليٍّ يا ابنَ عمِّ شقَّ علَيَّ العمَلُ والرَّحَى فكلِّمْ نَبيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال لها نَعَمْ فأتاهما نَبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن الغدِ وهما نائمانِ في لحافٍ واحدٍ فأدخَل رِجْلَه بَيْنَهما فقالت فاطمةُ يا نَبيَّ اللهِ قد شقَّ علَيَّ العملُ فإنْ أمَرْتَ لي بخادمٍ ممَّا أفاء اللهُ عليكَ قال أفلا أُعلِّمُكِ ما هو خيرٌ لكِ مِن ذلكَ تُسبِّحينَ ثلاثًا وثلاثينَ واحمَدي ثلاثًا وثلاثينَ وكبِّري أربعًا وثلاثينَ فتلكَ مِئةٌ باللِّسانِ وألفٌ في الميزانِ وذلكَ بأنَّ اللهَ يقولُ {مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا} [الأنعام: 160] إلى مِئةِ ألفٍ
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط
الصفحة أو الرقم : 7/127 | خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن أبي إسحاق إلا حبيب بن حبيب أخو حمزة الزيات | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
التخريج : أخرجه البخاري (3123)، ومسلم (2727)، وأحمد (1141)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر تفسير آيات - سورة الأنعام أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى رقائق وزهد - ما يكفي من الدنيا اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه